إخلاء مسؤوليّة: تم عمل البحث الخاص بهذا التقرير، ووقعت الفترة التي يغطيها، قبل جائحة كوفيد-19 الأخيرة. هدف تشكيل نماذجنا واقتراعاتنا إلى قياس تأثير غوغل في عام 2019. بينما مازال الوقت مبكراً جدّاً للتأكّد من الآثار الاقتصاديّة طويلة المدى للجائحة، شهدنا في الشهور الأخيرة كيف يمكن للوسائل الرقميّة مساعدة العائلات على مواصلة الاطّلاع والتواصل، والشركات التجاريّة على التكيّف مع أساليب العمل الجديدة.
لقد ارتفع معدل استخدام الإنترنت، من خلال منتجات Google، بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة في مصر. ففي عام 2000، كان فقط 1% من المصريين يستخدمون الإنترنت مقابل 53.5% حاليًا و43% من بين الذين تزيد أعمارهم عن 15 سنة يستخدمون الهواتف الذكية.
بالتأكيد، تتوفّر لمستخدمي الإنترنت في مصر مجموعة كبيرة من المنتجات والشركات التي يمكنهم اللجوء إليها للبحث عن المعلومات ومشاهدة المحتوى الشيّق ودعم حياتهم العملية. وبعد استطلاع رأي مجموعة من المصريين الذين يستخدمون الإنترنت، تبيّن أن أغلبهم يستخدمون بانتظام محرك البحث من Google وخرائط Google وYouTube.
رُغم أن النساء وذوي الدخل المنخفض يستخدمون الإنترنت أقل من غيرهم، إلاّ أنهم بدأوا الآن يستخدمون الانترنت بشكل متزايد. ووفقًا لاستطلاع الرأي الذي أجريناه، يبدو أن هذه الفئات بدأت مؤخرًا باستخدام الإنترنت، وفي حال استمرت في استخدامه فستستفيد منه أكثر.
ما هي الفوائد؟ لقد نظرنا إلى طريقة وأسباب استخدام الناس لمنتجات Google في حياتهم اليومية وفي عملهم وفي تفاعلاتهم مع المجتمع ومؤسساته، ووجدنا ما يلي:
- تُساعد Google في تيسير حياة الناس. لقد وجدنا أن محرك البحث من Google قد وفّر للمصريين الذين يستخدمون الإنترنت ما يقارب يوم واحد في السنة، أي 23 ساعة، وأصبحوا قادرين على إنجاز بعض الأمور مثل إرسال الرسائل الإلكترونية أو البحث عن مشتريات أثناء السفر. يُستخدم موقع Google بشكل متزايد كأداة تدعم الحياة الأسرية حيثُ يُساعد الناس على البقاء على تواصل مستمر وأيضًا كوسيلة لمساعدة الأطفال على اكتساب المعرفة والتعلّم من خلال YouTube ومحرك البحث. كما تُستخدم منتجات Google لمساعدة الأشخاص على متابعة هواياتهم وللترفيه والمرح، سواء من خلال الاتصال بشبكة الانترنت لمشاهدة مقاطع فيديو من YouTube أو باستخدام تطبيق خرائط Google للعثور على المطاعم من دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت. في المُجمل، تشير تقديراتنا إلى أن القيمة الإجمالية للمستهلكين هي 131 مليار جنيه مصري سنويًا، بينما محرك البحث يُحقّق ما قيمته 156 جنيهًا مصريًا شهريًا للمصري العادي.
- · تدعم Google الحياة العملية. لقد استطلعنا رأي قادة الأعمال في مصر، ووجدنا أن الإنترنت بدأ يُشكّل على نحوٍ متزايد جزءًا أساسيًا من شركاتهم وإنتاجيتهم. تستخدم الشركات Google للوصول إلى العملاء في جميع أنحاء العالم والحصول على أفضل عائد ممكن من إعلاناتهم. وتوافق الشركات على أن Google ساعدتها في التركيز أكثر على احتياجات العملاء. وبالنسبة للشركات الصغرى، لGoogle أهمية خاصة: 92% من الشركات التي يقل عدد موظفيها عن 50 موظفًا تقول إن البحث المجاني والأدوات المكتبية المجانية تساعدهم على التنافس مع الشركات الكبرى. وفي المُجمل، نُقدّر دعم منتجات Google بما لا يقل عن 5.2 مليار جنيه مصري في النشاط الاقتصادي في مصر.
- تُساعد Google الناس على المساهمة في المجتمع. يُفيد استطلاع الرأي الذي أجريناه بأن الناس يعتقدون أنهم مطلعون الآن على مجموعة أكبر من الآراء ومصادر الأخبار مما كان عليه الحال قبل محركات البحث. كما يوضّح نموذجنا أيضًا أن منتجات Google، وخاصة خرائط Google، لها تأثير كبير على البيئة، حيثُ توفر ما يعادل 25,000 رحلة حول العالم وتنقذنا من انبعاثاتها الكربونية.
كيف قمنا بقياس أثر Google في مصر
كيف تستفيد مصر من التحوّلات المطروحة أعلاه؟ هذا ليس شيئًا يمكن احتسابه بسهولة من خلال الإحصاءات الاقتصادية التقليدية التي لا تأخذ دائمًا في الحسبان الفوائد الكاملة الناتجة عن توفير الوقت أو الفرص التي تتوفّر من خلال إمكانية الوصول إلى المعلومات المتاحة. وينطبق ذلك أيضًا على المطبعة والتلفاز، ولكن هذا لا يعني أنه غير مهم.
في هذا التقرير، أردنا استخدام مجموعة من الطرق المختلفة لقياس كيف تساعد منتجات Google الناس في حياتهم اليومية وكيف تدعم النمو الاقتصادي.
- للبدء، استندنا إلى التقارير السابقة حول أثر Google1 واستخدمنا النمذجة الاقتصادية التقليدية القائمة على تقديرات جهات خارجية لحجم سوق Google، والعوائد المحتملة على الاستثمار والتحسينات في الإنتاجية لقياس النشاط الاقتصادي الذي تولّده منتجات Google مثل بحث Google وإعلانات Google، وAdSense، وYouTube وAndroid.
- ولتقديم صورة أشمل عن الفوائد، لقد أجرينا استطلاعًا موسعًا لمعرفة طريقة استخدام الأفراد والشركات لمنتجات Google والفرق الذي أحدثته في أنشطتهم الترفيهية وفي عملهم وفي مجتمعهم. وبالعمل مع Dynata وAfrican Business Communities، لقد أجرينا استطلاع رأي مع عينة تمثيلية على مستوى البلد تضم 730 شخصًا بالغًا و455 من كبار مديري الأعمال من مصر، وطرحنا عليهم 50 و23 سؤالًا على التوالي بخصوص تجربتهم في استخدام Google والمنتجات الأخرى عبر الإنترنت. إن Public First عضو في مجلس الاقتراع البريطاني، ويمكن تنزيل الجداول الكاملة لجميع البيانات المستخدمة في هذا التقرير من الموقع.
- أمّا المنهجية الأفضل لتقدير بدقة فوائد المستهلك الناتجة عن خدمات الإنترنت المجانية فلا تزال مسألة جدال حاد بين الاقتصاديين. ولأغراض هذا المشروع، لقد جربنا مجموعة من المنهجيات المختلفة لتحديد كيفية تأثيرها على مجموعة التقديرات المحتملة، ولتقديم فوائد جديدة للقيمة الهامشية التي تولّدها Google في مصر.
- وأخيرًا، راجعنا 15 دراسة حالة حول كيفية استخدام الشركات والأفراد في مصر لGoogle لدعم وتوسيع أعمالهم.
نتعمق أكثر في
منهجيتنا في الفصل الأخير، حيثُ نوضّح كيف تساهم في النقاش الأوسع حول قياس القيمة
التي قدّمها الإنترنت. ترد التفاصيل التقنية الكاملة في ملحق في نهاية التقرير.
رُغم
تكليف Google لشركة
Public First
بإجراء هذا التقرير، إلا أنها لم تقدّم أي معلومات إضافية وجميع التقديرات مستمدة
من معلومات رسمية وخاصة وواردة من جهات خارجية.
10 طرق ساعدت بها Google والإنترنت المصريين في الاستمتاع بحياة أفضل في عام 2019
لقد استطلعنا آراء المصريين من بين الذكور والإناث الذين يستخدمون الإنترنت والمنتمين إلى مناطق وفئات عمرية مختلفة ووجدنا، من خلال نموذجنا، التالي:
مساعدة الناس في قضاء الوقت في ما يهمّهم
مقدّمة
نرغب جميعنا في قضاء الوقت في ما يهمّنا، وقد نرغب في تمضية المزيد من الوقت مع عائلاتنا أو متابعة هوايات واهتمامات جديدة، أو ربما نريد الاسترخاء فحسب.
ما نريده لم يتغير كثيرًا في العقود الأخيرة، ولكن بيّن استطلاع الرأي الذي أجريناه مع المصريين الذكور والإناث ومن مختلف المناطق والأعمار والذين يستخدمون الإنترنت أن الطريقة التي نحصل بها على ما نريد قد تغيّرت إلى حد كبير.
لقد اكتشفنا أربع طرق أساسية تساعد فيها منتجات Google المختلفة الناس على التوفيق بين العمل والأسرة والاهتمامات الأخرى:
- تُساعدنا في إنجاز المهام، حتى نتمكّن من قضاء بعض الوقت في ما يهمّنا. يُعتبر كل من محرك البحث من Google وخرائط Google، خاصّة عند استخدامهما في الهواتف الذكية مثل Android، وسيلة سريعة ومريحة لإنجاز المهام. وفي المُجمل، يوفّر محرك البحث من Google للشخص العادي حوالي 23 ساعة في السنة.
- تُساعدنا في الحياة الأسرية. يستخدم الأطفال محرك البحث من Google وYouTube لعمل الفرض المنزلي، وتسمح لنا منتجات Google بالتواصل المستمر مع عائلتنا في جميع أنحاء العالم بفضل وجود الإنترنت، كما أصبحت مصدرًا قويًا نرجع إليه للحصول على المعلومات والنصائح في ما يتعلق بالصحة والرفاهية.
- تُساعدنا على متابعة اهتمامات جديدة. يزداد استخدام المصريين لـYouTube، وقد تجاوزت نسبة مشاهدة YouTube نسبة مشاهدة التلفاز التقليدي لدى الشباب. ويستخدم الناس YouTube لمتابعة اهتماماتهم مثل الموسيقى والرياضة والألعاب والجمال، ولمساعدتهم في ما يفعلونه في المنزل، سواء كان ذلك في الطهي أو في شيء يريدون صنعه أو تركيبه. وفي الوقت ذاته، يُستخدم محرك البحث من Google لمساعدة الأشخاص في العثور على معلومات جديدة وتوسيع معرفتهم.
- تُساعدنا في الاستمتاع بأوقات فراغنا. واحدة من أهم مزايا توفير الوقت هي أنه يُمكننا قضاؤه في الاستمتاع بالأمور التي نحبها. مرة أخرى، يستخدم المصريون منتجات Google لهذه الغاية، فيشاهدون البرامج على YouTube أو يقومون بتنزيل الألعاب والتطبيقات من متجر Google Play.
وكل هذه الأمور قيمتها كبيرة، فيُشير نموذجنا إلى أن منتجات Google تُحقّق ما لا يقل عن 131 مليار جنيه مصري في فائض المستهلك للاقتصاد المصري.
نسبة متزايدة من المصريين يستخدمون Google أكثر من أي وقت مضى
يتزايد عدد المصريين الذين يستخدمون الإنترنت بشكل سريع
زيادة استخدام الإنترنت في مصر
في عام 2000، فقط 1% من المصريين كانوا يستخدمون الإنترنت، ومنذ ذلك الحين، حدث تغير جذري في الطلب على الإنترنت وإمكانية الوصول إليه. وفي عام 2018، لأولّ مرّة، أصبح أكثر من نصف المصريين متصلين بالإنترنت، وفي عام 2019 وصلت النسبة إلى 53.5%. 2 3.
يشير استطلاع الرأي الذي أجريناه مع المصريين إلى أن استخدام الهواتف الذكية ازداد بشكل ملحوظ. 18% من المجيبين على الاستطلاع أفادوا أنهم قد بدأوا باستخدام الهواتف الذكية بانتظام في السنوات الثلاث الماضية.
متى بدَأتَ استخدام هاتف ذكي؟
يتحوّل المصريون المستخدمون للإنترنت إلى منتجات Google
في البداية، أردنا معرفة ما إذا كان مستخدمو الإنترنت في مصر يختارون استخدام منتجات Google أو بدائل أخرى، فأجرينا استطلاع رأي للمصريين المستخدمين للإنترنت من الذكور والإناث والمنتمين إلى مناطق وفئات عمرية مختلفة، وتبيّن لنا التالي:
البحث من Google
بالغين يستخدمون محرك البحث من Google؛
YouTube
بالغين يستخدمون YouTube؛
خرائط Google
بالغين يستخدمون خرائط Google.
الكثير منهم بدأوا مؤخرًا باستخدام الإنترنت. أكثر من 83% من مستخدمي خرائط Google و50% من مستخدمي YouTube بدأوا استخدام هذه المنتجات بانتظام في السنوات الخمس الأخيرة. ويجد المصريون أيضًا أن فوائد خرائط Google وYouTube تتزايد: بالمقارنة مع السنوات الخمس الماضية، 84% يستخدمون YouTube أكثر، و60% يستخدمون خرائط Google أكثر.
متى بدأت الاستخدام بانتظام...
إنجاز المهام
لماذا يستخدم الكثير من الناس منتجات Google؟ تشير استطلاعات الرأي والنماذج الاقتصادية إلى أنّ خدمات البحث والخرائط المُقدّمة من Google أسرع ومريحة أكثر من البدائل الأخرى. توفّر منتجات Google فوائد مباشرة، حيث تسمح للمصريين بالحصول على إجابات على أسئلتهم والوصول إلى المواقع بشكل أسرع، كما أنها توفّر الوقت لقضائه في القيام بأمور أخرى. ولقد تعزّزت هذه القدرة على إنجاز المهام من خلال الاستخدام المتزايد للإنترنت على الهواتف الذكية، التي عادة ما تعمل بنظام Android.
توفير الوقت الثمين
توفير الوقت من خلال محرك البحث
تشير استطلاعات الرأي التي أجريناها إلى أن الناس يستخدمون محرك البحث من Google كثيرًا لأنهم يعتقدون أنه يسمح لهم بالحصول على معلومات قيمة بشكل سهل وسريع وبتعلّم أشياء جديدة يصعُب تعلمها بالطرق التقليدية. عندما طرحنا على الناس عددًا من الأسباب التي تجعلهم يستخدمون محرك البحث من Google:
السرعة
الراحة
كم من الوقت توفّره عند استخدام محرك البحث من Google؟
أشارت الأبحاث السابقة إلى أن الناس يوفّرون ما لا يقل عن 23 ساعة في العام عندما يستخدمون محرك البحث من Google، بدلاً من الطرق الأخرى، للحصول على المعلومات، وذلك لأن محرك البحث من Google يسمح بالوصول إلى المعلومات بشكل أسرع وأسهل. وإذا أخذنا في الاعتبار الوقت الذي يتم توفيره بتطبيق المعلومات الجديدة التي يتم الحصول عليها من Google، مثل تجريب وصفة جديدة أو تعلّم مهارة جديدة، يُصبح الوقت الذي يتم توفيره أكبر.
خلال 23 ساعة أو أقل، يُمكنك:
- • المشي من مدينة القاهرة الجديدة إلى قناة السويس (الشعراوي)4
- مشاهدة مسلسل "جراند أوتيل" مرة ونصف أكثر أو 46 حلقة5
- • قراءة "بين القصرين" لنجيب محفوظ 3 مرات.6
ما مدى استخدام الناس لـمحرك البحث من Google؟
إن رسالة Google المعلنة هي "تنظيم المعلومات حول العالم وجعلها في متناول الجميع ومفيدة". ولكن ما مدى أهمية الوصول إلى المعلومات؟ وإلى أي حد يبحث المصريون في حياتهم اليومية عن معلومات جديدة؟
كان الجواب أنهم يحتاجونها جدًا. يُفيد استطلاع الرأي الذي أجريناه أن 2 من بين 5 بالغين يستخدمون محرك البحث من Google، ويُعد محرك البحث من Google الآن واحدة من الخدمات الاستهلاكية الأكثر استخدامًا. وفي الواقع، إذا فكرت في تأثيره على الحياة المنزلية، فستجد أن Google يُستخدم يوميًا مرتين أكثر من استخدام الأجهزة المنزلية مثل المكواة. فلقد أصبح محرك البحث جزءًا لا يتجزأ من حياتنا.
استخدام باحث غوغل حسب العمر
توفير الوقت من خلال خرائط Google
حتى وقت قريب، كنا نعتمد على الأطالس والخرائط الورقية للعثور على أماكن جديدة، وكنّا نتجادل حول الاتجاهات أثناء القيادة أو كنّا نخشى من الذهاب بمفردنا إلى أماكن غير معروفة.
أما اليوم، فإن واحدًا من بين كل ثلاثة مصريين تقريبًا يستخدم خرائط Google على الأقل مرة واحدة شهريًا، ونسبة عالية منهم يستخدمونه يوميًا. وعندما سألنا المجيبين على الاستطلاع عن سبب استخدام خرائط Google، كان توفير الوقت، من خلال تجنب زحمة السير أو التيه أو السير في اتجاهات أفضل، السبب الذي أجمعوا عليه.
تُشير تقديرات النمذجة لدينا إلى أنّ الأشخاص يوفّرون ثلاث ساعات في السنة عندما يستخدمون خرائط Google، في سياراتهم أو في وسائل النقل العامة أو سيرًا على الأقدام.
نسبة من يستخدمون خرائط غوغل مرة واحدة على الأقل في الشهر من أجل...
في أي مكان وفي أي وقت كان
الإجابة عن الأسئلة وإنجاز العمل أثناء التنقل
قبل بضع سنوات، غالبًا ما كان الناس يستخدمون الإنترنت على أجهزة الحاسوب أو يجلسون وراء مكاتبهم أو في مقهى للإنترنت. ولكن أحدث تحوّل شهدناه كان إمكانية الوصول إلى المعلومات وإلى الأماكن وإنجاز المهام أثناء التنقل. وجدنا أن 86% من المصريين المجيبين على الاستطلاع يستخدمون Android و93% من مستخدمي الهواتف الذكية.
حدّدنا أربع طرق مهمة يستخدم بها المصريون هذه المنتجات أثناء التنقل.
المصريون ينجزون الآن المهام أثناء سفرهم
قبل كل شيء، لقد غيّرت الهواتف الذكية وأجهزة Android تجربتنا أثناء السفر.
يقضي المصريون الكثير من الوقت في السفر:
البحث عن المعلومات
الاستمتاع بالهوايات
إنجاز المهام
أثناء السفر أو القيام بمهمات الحياة اليومية، كم من المحتمل أن تقوموا بما يلي ... | |
استخدام محرك البحث من Google للإجابة عن سؤال | 74% |
الرد على البريد الإلكتروني للعمل أو إنجاز أعمال أخرى | 60% |
مراجعة التقويم | 37% |
استخدام خرائط Google أو خاصية التذكير في برنامج التقويم لتفادي التأخير لحضور اجتماع | 29% |
تُساعد المعلومات في الوقت الحقيقي المصريين على إتمام مشتريات أفضل
ثانيًا، وجدنا أن الناس يطرحون الأسئلة عبر الإنترنت لاتخاذ قرارات أفضل في حياتهم. 87% أفادوا أنهم، في العام الماضي، استخدموا هواتفهم للبحث عن مشتريات محتملة في متجر، لأن الإنترنت يسمح لهم بتجنب المنتجات التي حصلت على تقييمات سيئة، والتأكد من أنهم يدفعون ثمنًا مناسبًا.
اليوم، يقرّر المصريون أثناء تنقّلهم بشأن الوجهات التي يريدون قصدها ويصلون
ثالثًا، لقد غيّرت المعلومات طريقة وصول المصريين إلى تجارب جديدة في بلدهم. في الماضي، كانت تعتمد المطاعم والأنشطة التجارية على تداول الآراء بين الناس، وغالبًا ما كان السياح يفضلون الأماكن القريبة من المعالم السياحية الرئيسية، بدلًا من الذهاب إلى أماكن عالية الجودة في أماكن أخرى. ولكن اليوم توفّر خرائط Google معلومات دقيقة وفي الوقت الحقيقي، وبالتالي بدأ يتم عرض حركة المرور مباشرة في مصر منذ عام 2015. 7
ما مدى استخدامك لـخرائط Google من أجل... | |
الوصول إلى الأعمال المحلية | 64% |
البحث عن مطعم أو مقهى قريب | 73% |
تحديد الاتجاهات أثناء السفر | 64% |
تجنب الازدحام المروري أو تأخيرات وسائل النقل العام | 64% |
يُستخدم محرك البحث من Google لهذا الغرض أيضًا. قال 77% من المجيبين على الاستطلاع إنهم استخدموا محرك البحث من Google لمساعدتهم في العثور على مطعم، كما استخدم 77% منهم محرك البحث من Google للبحث عن صف أو نشاط محلي.
تدعم منتجات Google السياحة في مصر والمصريين في الخارج
لقد غيّر الإنترنت طريقة سفرنا واستمتاعنا بالعطلات، كما ساعدتنا مواقع التقييم على الإنترنت والمعلومات المتاحة في الوقت الحقيقي عن الرحلات الجوية والتكاليف، بالإضافة إلى إمكانية التنقل في أماكن غريبة، على قضاء عطلات مريحة ترقى إلى مستوى توقعاتنا.
في استطلاعات الرأي التي أجريناها، أردنا أن نفهم ما إذا كان المصريون المستخدمون للإنترنت يستخدمون خدمات Google أثناء العطلة، ووجدنا أن الكثير منهم قاموا بما يلي:
ثمة مؤشرات أيضًا على أن الناس يشعرون اليوم بالمغامرة أكثر مما هو معتاد. 82% منهم أفادوا أنهم تشجعوا على تجربة مكان جديد لأنهم يعلمون أنه يمكنهم الحصول على توجيهات عبر الإنترنت ولن يفقدوا وجهتهم أبدًا.
خرائط Google: جولة افتراضية
في عام 2014، أطلقت Google جولة افتراضية إلى أهرامات الجيزة و5 مواقع تاريخية في مصر في تطبيق التجوّل من Google. وتمّ استخدام خرائط 360º، والصور الجوية وملايين الصور المُجمّعة معًا لاستحداث أجمل وأهم المشاهد المصرية التي يحب استكشافها. فالتجربة التفاعلية التي يقدّمها تطبيق الخرائط تأخذ الزائرين في رحلة غامرة إلى تاريخ مصر القديم. الجدير بالذكر أن الأهرامات هي من بين أفضل 10 مواقع تُعرض على خرائط Google.
قد بُنيت أهرامات الجيزة منذ خمسة آلاف عام تقريبًا وهي أقدم عجائب صنع الإنسان في الكوكب. ومع صور التجوّل ثلاثي الأبعاد البانورامية والغامرة نُحافظ على هذا التراث وتراث العديد من المواقع الأخرى للثقافة المصرية القديمة
مساعد Google أثناء التنقل
أفاد 35% من مستخدمي الإنترنت في مصر أنهم جربوا استخدام تطبيق مساعد Google الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي (مثل سيري أو تطبيق مساعد Google أو كورتانا)، وكان جميعهم تقريبًا من مستخدمي الهاتف، مما يُشير إلى أن تطبيق مساعد Google والتطبيقات المعادلة في أجهزة الهواتف الذكية الأخرى تحظى بشعبية متزايدة. أُطلِقَ تطبيق مساعد Google تحديدًا في مصر في مايو 2019، ومن المتوقّع أن يزداد استخدامه في السنوات المقبلة.
مساعد Google
لقد أطلقت Google تطبيق مساعد Google في مصر في مايو 2019، وهو عبارة عن مساعد افتراضي متوفر في الأجهزة المحمولة ومُصمم لمساعدة الأشخاص على إنجاز المزيد من المهام باستخدام هواتفهم. ويستطيع مساعد Google فهم اللهجة المصرية ويدعم الاتصال دون استخدام اليدين، حيثُ إنه مُصمم لدعم الطلبات مثل حجز الرحلات ومعرفة أوقات عرض الأفلام في صالات السينما والبحث عن فرص عمل جديدة. صُمِّمَ تطبيق مساعد Google لمساعدة مستخدمي الإنترنت على إنجاز المزيد من المهام باستخدام هواتفهم أثناء التنقل (مثل القيادة أو القيام بالتمرينات الرياضية) أو في العمل (ضبط المنبهات أو البحث عن المعلومات بسرعة على شبكة الإنترنت) أو أثناء تواجدهم مع الأصدقاء والعائلة (نكت، غناء أغانٍ ممتعة). وسيتمكّن التطبيق من إنجاز عدد من المهام باستخدام الهاتف من دون حتى لمسه. خلال تصميم مساعد Google باللغة العربية، اعتمدت Google على التعلّم الآلي ومُعالج اللغة الطبيعية (مما يُساعد تطبيق مساعد Google على فهم اللغة العربية) واستخلاص اللغة الطبيعية (مما يُساعده على التحدث باللغة العربية). كما طوّر الفريق الذي صمّم مساعد Google تقنية جديدة ضرورية لمعالجة علامات التشكيل واستخلاصها، حيث إن علامات التشكيل ضرورية في اللغة العربية للتمييز بين تلك الكلمات.
دعم الحياة الأسرية
تشير دراسة أجرتها جامعة هارفارد مؤخرًا وتتبعت فيها أشخاصًا على مدى 80 عامًا إلى أن أكبر مؤشر على السعادة هو عدد "العلاقات الدافئة" التي تربطنا بالآخرين.8 والعديد من هذه العلاقات هي مع أسرنا وأطفالنا وشركائنا ووالدينا وغيرهم.
ولقد وجدنا من خلال استطلاع الرأي أن منتجات Google تُستخدم على نحوٍ متزايد لدعم الحياة الأسرية، ولأن الحياة الأسرية مُعقدة ومتعددة الأوجه، هناك العديد من الطرق المختلفة لدعم الحياة الأسرية - من خلال مساعدة الأطفال على التعلّم، أو من خلال تمكين التواصل مع الأحباء عبر الإنترنت، أو من خلال تقديم المعلومات التي تسمح لنا بالحفاظ على صحتنا وسلامتنا.
دعم تعلّم الأطفال
يستخدم ملايين الطلاب محرك البحث من Google وYouTube في دراستهم لمواد التاريخ والعلوم والجغرافيا وغيرها، حيث تتيح لهم هذه التطبيقات الحصول على أي معلومات في غضون ثوان من مجموعة واسعة من المصادر المعروفة: على المستوى العالمي، يحظى المحتوى التعليمي بأكثر من 500 مليون مشاهدة يوميًا.
وفي استطلاع الرأي الذي أجريناه، أفاد 74% من أولياء الأمور المستخدمين أن أطفالهم يستخدمون محرك البحث من Google لمساعدتهم في فروضهم المدرسية. و80% من أولياء الأمور المستخدمين للإنترنت يستخدمون محرك البحث للحصول على النصائح في تربية أولادهم.
رقمنة المناهج المدرسية في مصر
"نفهم" عبارة عن تطبيق وقناة تعليمية على YouTube يسمح لطلاب المدارس بالوصول مجانًا إلى الفيديوهات التعليمية التي تشرح المناهج الدراسية (من الصف الأول حتى الصف الثاني عشر) في مصر. وفي الوقت الحالي تحتوي قناتهم على 10,000 مقطع فيديو تقريبًا (العديد منها مقدّمة من أطراف خارجية) ويتبعها أكثر من 750,000 مشترك وحظيت بأكثر من 121 مليون مشاهدة. أنشأ المؤسسون القناة على YouTube بهدف غرس حب التعلّم لدى الطلاب وتعريفهم بشكل متعمّق أكثر على عملية التعلّم والحد من العوائق الثقافية أمام النجاح التعليمي في بعض البيئات وتخفيض الحاجة إلى اللجوء إلى الدروس الخصوصية. ترتبط هذه المنصة التعليمية المجانية التي تستهدف الطلاب من الصف الأول حتى الصف الثاني عشر والتي تستعين بالمصادر الخارجية للتعليم المدرسي، بالمناهج العامة الإلزامية وتوفّر مقاطع فيديو من 5 إلى 20 دقيقة يُراجعها وينقحها محترفون. تشرح مقاطع الفيديو المفاهيم التي تُدرَس عادةً في الفصل باستخدام نهج مختلفة وتُصنَّف حسب الصف والموضوع والفصل الدراسي والجدول الدراسي.
كيف يُحافظ أولياء الأمور على أمان أطفالهم أثناء استخدام الإنترنت
تقدّم Google عددًا من الميزات المُصممة لتمكين أولياء الأمور من التحكّم في الوقت الذي يمضيه الأولاد أمام الشاشات. تسمح تقارير النشاط مثلاً بمعرفة مقدار الوقت الذي يقضونه في تطبيقات محددة، كما أن الإشعارات تتيح للبالغين المسؤولين حجب التطبيقات وإدارة أي مشتريات.
يسمح تطبيق الرقابة الأبوية من Google لأولياء الأمور ومقدّمي الرعاية بوضع قيود على الوقت المسموح أمام الشاشة، وأوقات النوم، وبقفل الأجهزة.
وإذا أراد أولياء الأمور معرفة مكان أولادهم، يُمكنهم استخدام تطبيق الرقابة الأبوية لتحديد موقع أجهزة أولادهم.
التواصل المستمر مع الأصدقاء والعائلة
في الماضي، إذا انتقل أفراد الأسرة إلى مكان آخر، كان من الصعب جدًا البقاء على اتصال معهم. ومع مرور الوقت، ظهرت خدمات بريدية عالمية فعّالة أكثر، وعندما أصبحت المكالمات الهاتفية أرخص، استخدمها الناس كوسيلة أخرى للتواصل.
اليوم، بفضل شبكة الإنترنت أصبح الاتصال السلس والفوري والمجاني ممكنًا، ويمكننا إرسال بريد إلكتروني أو رسائل أو التحدث إلى بعضنا البعض على الفيديو بشكل أسهل من الماضي.
في استطلاع الرأي الذي أجريناه، أفاد 54% من المصريين المستخدمين للإنترنت أنهم أقاموا صداقة جديدة عبر الوسائل الإلكترونية. ووجدنا أيضا أن:
- 94% من المصريين المستخدمين للإنترنت يستخدمون هواتفهم الذكية أو أجهزة الحاسوب للبقاء على اتصال مع الآخرين (قد يشمل ذلك البريد الإلكتروني أو خدمات مواقع التواصل الاجتماعي أو الفيديو)؛
- و95% يستخدمونه للبقاء على اتصال دائم بعائلاتهم.
هواتف Android والهواتف الذكية الأخرى مهمة أيضًا في الحفاظ على العلاقات. أفاد 79% من المجيبين على الاستطلاع أنهم قادرون على التواصل مع الأصدقاء أو العائلة أسبوعيًا.
تحسين الصحة والرفاهية
جميعنا يقلق على صحته الشخصية وعلى صحة من نحب. ولعلّ إحدى ميزات الإنترنت أنه يوفّر للناس معلومات عن المشاكل الصحية التي كنا نحصل عليها في الماضي من خلال الخدمات الطبية. بيّن استطلاع الرأي أن 91% من الناس يستخدمون محرك البحث من Google للبحث عن إجابات على أسئلة حول مشاكل طبية وصحية.
يستخدم الناس أيضًا الإنترنت لتحسين رفاهيتهم. 55% قد استخدموا محرك البحث للبحث عن الأنشطة المحلية، بما في ذلك أنشطة اللياقة البدنية، و83%% استخدموا YouTube لأغراض اللياقة البدنية والرفاهية.
مساعدة المصريين في الوصل إلى مقدّم الرعاية الصحية المناسب
للمساعدة في تنمية قطاع الرعاية الصحية، عقدت Google شراكة مع شركة فيزيتا، واحدة من منصات الرعاية الصحية الرائدة في مصر، لتمكين مقدّمي الرعاية الصحية من الاستفادة من شبكة الإنترنت لإنشاء ملفات مهنية مجانية في حلول "نشاطي التجاري" من Google، الذي يُساعد الشركات على الوصول إلى العملاء والتفاعل معهم عبر محرك البحث من Google وخرائط Google.
تعزيز السلامة والأمن عبر الإنترنت
برامج السلامة
أعلنت Google عن إطلاق "أبطال الإنترنت"، وهو برنامج متعدد الجوانب مُصمّم لتعليم الأطفال أساسيات المواطنة والسلامة الرقمية باللغة العربية. يوفّر "أبطال الإنترنت" مجموعة من الموارد والأنشطة عبر الإنترنت للأطفال والمربين وأولياء الأمور لتشجيع السلامة والمواطنة الرقمية. ويشتمل البرنامج أيضًا على "عالم الإنترنت"، وهي مغامرة عبر الإنترنت تعكس أساسيات السلامة الرقمية في الممارسة العملية للأطفال للتعرّف على الأمور المتعلقة بالسمعة على الإنترنت، والخداع والتصيد الاحتيالي، والخصوصية والأمان، والتحرش على الإنترنت والإبلاغ عن أي محتوى غير لائق. ولقد استطلعت Google آراء المدرسين في العالم العربي للتعرّف على تجربتهم في مجال السلامة على الإنترنت في الفصل الدراسي، وكشف الاستطلاع أن غالبية المعلمين يرون أنه يجب أن يتعلّم الأطفال الأمور المتعلقة بالأمان على الإنترنت في المنزل، ويعتقد 98% منهم أنه يجب تعليم الأمان على الإنترنت كجزء من المنهج. وأفاد واحد من بين ثلاثة مدرسين أنه شاهد حادثة أمان على الإنترنت (على سبيل المثال، مشاركة المعلومات الشخصية أو التنمّر على الإنترنت) في مدرسته. ورُغم ذلك، قال 84% منهم إنهم لا يملكون الموارد اللازمة لتعليم الأمان على الإنترنت لطلابهم.
لقد تدرّب إلى الآن أكثر من 30,000 طالب وولي أمر ومعلّم على الأمان على الإنترنت من خلال برنامج أبطال الإنترنت.
متابعة الاهتمامات وتطوير المعرفة
إيجاد اهتمامات جديدة وتطويرها
YouTube يسمح للناس بمتابعة اهتماماتهم
الأشخاص من جميع الأعمار يستخدمون YouTube، و2 من بين 5 بالغين مصريين يستخدمون YouTube، والمصريون مستخدمو الإنترنت والذين تقل أعمارهم عن 35 عامًا يشاهدون YouTube إلى جانب التلفاز التقليدي، ولكن YouTube أكثر.
ورُغم ذلك، يختلف نمط مشاهدة YouTube كثيرًا عن الترفيه التقليدي، فغالبًا ما يُشاهده المصريون لمدة 30 دقيقة أو أقل لفترات طويلة.
كم مرة تستخدم يوتيوب في اليوم العادي؟
لماذا يحظى YouTube بشعبية كبيرة، ولماذا يشاهده الناس بطريقة مختلفة عن التلفاز أو الأفلام التقليدية؟
لقد وجدنا أن نوع المحتوى الذي يشاهده الناس على YouTube يختلف تمامًا عن المحتوى الذي يشاهدونه على التلفاز التقليدي. يستخدم الناس YouTube لمتابعة هواياتهم واهتماماتهم في المنزل وعلى الإنترنت:
الطبخ
مقاطع الفيديو الموسيقية
صنع أشياء
وأحيانًا يلجأ الشباب المصري أكثر إلى استخدام الموارد المجانية على YouTube من لجوئهم إلى المساعدة التقليدية أو الترفيه التقليدي مقابل رسوم. على سبيل المثال، وجدنا أن المصريين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا يميلون أكثر إلى:
- التعرّف على اللياقة والصحة (بما في ذلك مقاطع الفيديو الرياضية) على YouTube؛
- مشاهدة الفيديوهات الموسيقية، أو العروض التلفزيونية، أو مدوني الفيديو، أو ودروس في التركيب والتصنيع والطبخ على YouTube، أكثر من الذهاب إلى السينما.
وهذا من شأنه توفير الكثير من الأموال المدفوعة، مثل رسوم العضوية في صالات اللياقة البدنية.
YouTube في مصر
أطلق موقع YouTube مركزًا باسم مسلسلات YouTube ويشتمل على أكثر من 500 مسلسل تلفزيوني عربي مشهورة ويعود تاريخها إلى عام 1962 من بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويُمكن للمشاهدين مشاهدة أكثر من 7,000 ساعة من المسلسلات العربية على YouTube، من أي جهاز وفي أي مكان. ويُصنف المركز هذه العروض بحسب السنة لتسهيل عملية البحث عنها. وأطلق YouTube أيضًا YouTube أفلام، مركزًا مشابهًا للأفلام العربية ويعرض مركز أفلام حاليًا أكثر من 10,000 فيلم، وحظي بأكثر من أربعة ملايين مشاهدة منذ إطلاقه.
هديل مرعي، منشئة محتوى في YouTube
هديل مرعي طبيبة أسنان تبلغ من العمر 24 عامًا، كوميدية ومنشئة محتوى في YouTube ويتبعها 200,000 مشترك. قبل التخرّج من كلية طب الأسنان، شجّعتها صديقتها المفضّلة مهى جعفر، وهي أيضًا منشئة محتوى في YouTube، على إنشاء قناة لها على YouTube منذ أن اكتشفت شغف هديل العميق بالكوميديا وYouTube. وبدأت هديل في نشر المحتوى بشكل منظّم على YouTube في أبريل 2018، ومنذ ذلك الحين نشرت 60 مقطع فيديو حظيت بأكثر من 8 ملايين مشاهدة. ومُعظم مقاطع الفيديو التي نشرتها صوّرتها بكاميرا هاتفها وهي موثوقة ومرحة وواقعية! وكان أول فيديو لها على YouTube بعنوان "استيقظ وافعل ما تريد!" وكان تشجيعًا للآخرين (ولنفسها) على تحقيق الأحلام. وتقول هديل "لقد سمح لي YouTube بالتعبير عن نفسي، حيثُ يسمح لي بالتعرف على العديد من الأشخاص والتواصل معهم عبر الإنترنت، وإقامة صداقات معهم، وترك ذكريات مدى الحياة، ناهيك عن أن YouTube منح الاستقلال المطلوب حقًا".
آلاء غبور، منشئة محتوى على YouTube
آلاء غبور منشئة محتوى على YouTube وقد بدأت رحلتها مع YouTube في سبتمبر 2013. ومنذ ذلك الحين، عرضت 200 مقطع فيديو تقريبًا، وحصلت على أكثر من 7.5 ملايين مشاهدة ويتابع قناتها أكثر من 151,000 مشترك. تُشارك آلاء محتوى عن أسلوب الحياة والتدوين عبر الفيديو في قناتها للتواصل مع الشباب، وخاصة الفتيات، في مصر وحول العالم العربي. وكانت آلاء واحدة من الفائزين في معسكر منشئ محتوى NextUp في YouTube. ويُساعد البرنامج الغني بورش العمل والممتد على خمسة أيام، من فكرة المحتوى لغاية إنتاجه، مستخدمي YouTube على التقدّم أكثر في قنواتهم على YouTube وتطويرها. يُشكّل منشئو المحتوى المشاركون في NextUp الدفعة التالية من رواة القصص الرقميين في المنطقة، ويتابعهم ما بين 10,000 و100,000 مشترك.
المرح (الموسيقى)
لقد ذكرنا أعلاه في هذا التقرير الطرق التي يُساعد بها YouTube الأشخاص على متابعة هواياتهم والبحث عن شغفهم. ولكننا نجد أيضًا أن الكثير من المصريين يستخدمون YouTube للحصول على مزيد من الترفيه التقليدي.
بوي باند
بوي باند هي فرقة من فرق موسيقى البوب بدأت في مصر في عام 2014. وأسسها هشام جمال، الرئيس التنفيذي لشركة "رزنامة" وهو أيضًا منتج ومُغنٍّ وكاتب أغان. وتتألف الفرقة من هشام جمال ومحمد جمال ومحمد فؤاد. وقد ذاع صيتهم مع أول أغنية لهم "عيشها بدماغك" التي ظهرت حصريًا على YouTube، وحظيت بأكثر من 500,000 مشاهدة خلال الساعات القليلة الأولى من نشرها ولها الآن أكثر من 11 مليون مشاهدة. وفي العام التالي، أنتجوا الأغنية الثانية "الوقت عدونا"، التي زادت من نجاح الفرقة.
البحث عن المعرفة
إضافة إلى الراحة والسهولة التي تقدّمها منتجات Google لمساعدة الناس على إنجاز المهام، وجدنا أيضًا أن نسبة عالية من المصريين المستخدمين للإنترنت يستخدمون محرك البحث من Google لاكتساب معارف ومعلومات جديدة. وبعد استطلاع الآراء وجدنا ما يلي:
تطبيق الباحث العلمي من Google: الوصول إلى أفضل الأبحاث في العالم
من العلوم إلى التاريخ والاقتصاد، يسعى الأكاديميون في مصر إلى تطوير المعرفة الإنسانية ومفهوم التفاهم. يُساعد تطبيق الباحث العلمي الناس في الوصول إلى هذا البحث. إنها طريقة بسيطة للبحث عن المؤلفات الأكاديمية في مختلف القطاعات والتخصصات: المقالات والأطروحات والكتب والملخصات وآراء المحاكم، من الناشرين الأكاديميين والجمعيات المهنية والمستودعات الإلكترونية على الإنترنت والجامعات والمواقع الإلكترونية الأخرى. وأفادت بعض الدراسات أن تطبيق الباحث العلمي من Google يشتمل على مصادر أفضل وأنه أسهل من الوسائل الأخرى المستخدمة في البحث عن الأبحاث الأكاديمية.9
الدكتورة مونيكا حنا عالمة آثار في الأكاديمية العربية لتكنولوجيا العلوم والنقل البحري. وبدأت دراساتها الأكاديمية في الجامعة الأمريكية في القاهرة، حيثُ تخصّصت في علم المصريات مع تخصّص فرعي في الكيمياء الأثرية. ثم حصلت على شهادة الدكتوراه من جامعة بيزا. وخلال دراستها، وخاصة منذ حصولها على شهادة الدكتوراه، كانت تستخدم تطبيق الباحث العلمي كثيرًا، وكانت في الحقيقة تستخدمه مرتين إلى ثلاث مرات يوميًا للبحث والكتابة عن حماية المواقع الأثرية المصرية. وحتى الآن، ساهمت في 10 استشهادات تغطي الآثار والتاريخ المصري. والدكتورة مونيكا حنا هي حاليًا العميد المؤسس ورئيس وحدة التراث الثقافي والآثار وعميد مساعد لقسم القبول والتسجيل في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وقالت الدكتورة مونيكا إن تطبيق الباحث العلمي ساعدها في عملها في كلية الآثار والتراث الثقافي وفي إعداد مناهجها وبرامجها وإداراتها في أسوان.
كذلك، يعتمد طلاّب الدكتورة مونيكا في قسم علم الآثار على الباحث العلمي في المناقشات وعمل المهام الأكاديمية. حصلت الدكتورة مونيكا على جائزة SAFE Beacon لعام 2014 وحصلت على لقب "Monuments Woman" من اليونسكو.
اكتشاف حقائق وقصص جديدة عن طريق تطبيق Google دودل
Google دودل هي التغييرات المرحة والمدهشة التي تدخل على شعار Google للاحتفال بالأعياد واحتفالات الذكرى السنوية وحياة الفنانين والرواد والعلماء المشهورين، حيث تلتقي مجموعة من موظفي Google بانتظام لجمع الأفكار وتحديد الأحداث التي سيُحتفل بها مع رسومات مبتكرة. وتأتي أفكار هذه الرسومات المبتكرة من مصادر عديدة، بما في ذلك موظفو Google ومستخدموه. ويتم اختيار الرسومات المبتكرة للاحتفال بالأحداث والمناسبات السنوية الشيقة التي تعكس شخصية Google وحبها للابتكار. يُشاهد Google دودل ملايين من المستخدمين الذين يزورون صفحة Google الرئيسية عبر الأجهزة المكتبية والأجهزة المحمولة.
على مر السنين احتفل Google بشخصيات ملهمة مثل الممثل المصري الأسطوري والكوميدي فؤاد المهندس حيث سلط Google الضوء على مساهماته في المسرحيات والبرامج التلفزيونية وأعمال الصور المتحركة من خلال رسومات الشعار المبتكرة، كما احتفل Google بالرسامة المصرية تحية حليم التي كانت عادة ما تُصور النيل والقوارب بأسلوب شعبي رائع ولمسات فرشاة مذهلة. وفي اليوم العالمي للمرأة، احتفل Google بالمرأة في مصر في حملة #OneDayIWill التي تم تصويرها في الأهرامات.
الترفيه ووقت الفراغ
تعزيز الثقافة
رمضان مع Google: "مواقيت الصلاة من Google" و"اتجاه القبلة من Google" و"قلم من Google"
ابتكرت Google أداة خاصة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وإندونيسيا تظهر عندما تبحث عن "رمضان" على Google تيسّر عليك البحث عن كل ما تريد معرفته خلال شهر رمضان. وستجد معلومات مخصصة محلية تغطي كل الجوانب بداية من النصائح ومواقيت الصلاة ووصولاً إلى أشهر وصفات الطعام، كل هذا مباشرة في نتائج "بحث Google".
يتجه ملايين المسلمين حول العالم إلى مكة كل يوم في صلاتهم. وحرصًا منها أطلقت Google موقع الويب اتجاه القبلة الذي يستعين بالواقع المعزّز ليعرض لك اتجاه القبلة أينما كنت في العالم. فعّلت Google الآن استخدام الموقع بلا اتصال بالإنترنت فضلاً عن توفير اختصار يمكّنك من إضافة "اتجاه القبلة" إلى شاشة Android الرئيسية لجهازك حتى تتمكن من تحديد موقع مكة أثناء تنقلك.
تصدّرت بطاقات تهنئة رمضان والعيد عمليات البحث الرائجة خلال الفترة السابقة على رمضان وأثناءه وبعده. لهذا أطلقت Google تطبيق قلم من Google لمساعدتك في إنشاء رسائل مخصصة جميلة يمكن مشاركتها أثناء رمضان.
الفنون والثقافة من Google
الفنون والثقافة من Google عبارة عن منصة على الإنترنت تتيح للجمهور إمكانية الوصول إلى صور عالية الدقة للأعمال الفنية التي تستضيفها المتاحف الشريكة في المبادرة. ويُذكر أن تطبيق "الفنون والثقافة من Google" مجاني ومتاح على الإنترنت وعلى نظامي التشغيل iOS وAndroid.
يضع تطبيق "الفنون والثقافة من Google" ما يزيد عن 1,500 متحف بين أصابعك لذا فهو طريقة مجانية للتعرّف بشكل مجسم على الفنون والتاريخ والعجائب في العالم. أطلقت Google تجربة خاصة داخل منصة "الفنون والثقافة من Google" حيث يمكن للأشخاص التعرُّف على كنوز الحضارة المصرية القديمة من خلال سلسلة من الرسومات والصور الفوتوغرافية التاريخية والآثار من المواقع الأثرية الشهيرة.
قيمة Google منتجات في الحياة اليومية
تناولنا باستفاضة في هذا الفصل الاستخدامات التي تساعد بها منتجات Google الأفراد في حياتهم اليومية، ولكن ما مدى أهمية كل هذا - ما القيمة النقدية التي قدمتها منتجات Google للمصريين؟ إذا طُلِب منهم التوقف عن استخدام المنتجات، ما المبلغ الذي سيطلبونه؟ هذا الرقم هو ما يعرف باسم فائض المستهلك.
تم إصدار تقدير جديد لفائض المستهلك المتحقق من "بحث Google" وYouTube و"خرائط Google" وذلك بهدف الحصول على فهم أفضل لقيمة Google.
وجدنا أن:
مجموع
إجمالي فائض المستهلك لهذه المنتجات الثلاثة يساوي 136 مليار جنيه أو 155 جنيهًا شهريًا للشخص المتوسط.
"بحث Google"
بالنسبة إلى "بحث Google"، إجمالي فائض المستهلك يساوي 71 مليار جنيه أو 87 جنيهًا شهريًا للشخص المتوسط.
YouTube
بالنسبة إلى YouTube، إجمالي فائض المستهلك يساوي 48 مليار جنيه سنويًا أو 53 جنيهًا شهريًا للشخص المتوسط.
"خرائط Google"
بالنسبة إلى "خرائط Google"، إجمالي فائض المستهلك يساوي 12 مليار جنيه سنويًا أو 15 جنيهًا شهريًا للشخص المتوسط.
تشير هذه الأدلة مجتمعة إلى أن الإحصاءات التقليدية، مثل الناتج المحلي الإجمالي قد يكون قياسًا ضعيفًا للقيمة المتحققة من الإنترنت. وجدت دراسات أخرى أنه في حال تضمين قيمة خدمات الإنترنت المجانية في إجمالي الناتج المحلي، ستزيد نسبة الناتج المحلي الإجمالي في العام الأخير بما يعادل 0.7 نقطة مئوية في السنة. سنتناول منهجية النتائج بالشرح في الفصل الأخير
تعزيز العمل والمؤسسات
مقدمة
تتزايد الحاجة إلى خدمات Google في العمل. وينطبق هذا على الموظفين الذين يستخدمون "بحث Google" للعثور على الوظيفة المناسبة والمهنة الملائمة ويعتمدون أيضًا على منتجات Google، مثل "بحث Google" وG-Suite للعمل بشكل فعّال.
يسري هذا أيضًا على المؤسسات حيث لاحظنا تزايدًا في اعتماد الشركات على منتجات Google لتشغيلها وزيادة الإنتاجية. وجدنا أيضًا أن "بحث Google" ونموذج الإعلان الخاص به في غاية الأهمية للمؤسسات المصرية حيث يساعدها في الوصول إلى عملائها والعثور على عملاء جدد في أنحاء العالم.
تنطبق هذه الحقيقة على المؤسسات بجميع أنواعها. بالنظر إلى المؤسسات الصغيرة، نجد أنها خفضت التكاليف نتيجة استخدام منتجات Google، بما فيها الأدوات المجانية والإعلانات التي تتميز بتكلفة أقل واستهداف أعلى. ساعد هذا بدوره في تحويل المؤسسات الصغيرة إلى مؤسسات أكبر. فضلاً عن هذا، ظهرت أنواع مؤسسات جديدة تمامًا نتيجة الفرص المتوفرة على الإنترنت، ومنها منشئو محتوى YouTube وجهات النشر الجديدة.
بالحديث إجمالاً، نقدّر أن منتجات Google تساعد في إحداث نشاط اقتصادي في مصر بقيمة لا تقل عن 5.2 جنيهات.
كما هو الحال مع المستهلكين، نلاحظ نموًا سريعًا
في القيمة التي نحققها Google
للاقتصاد المصري. لقد تزايد النشاط
الاقتصادي الذي يدعمه "بحث Google"
و"إعلانات Google" بأكثر من ثلاثة أضعاف خلال السنوات الخمس الماضية، ومن
المرجح أن يتضاعف مرة أخرى في الأعوام الأربعة المقبلة.
البحث عن الوظائف وتعزيز المهارات
أظهرت دراسة حديثة أجراها "المنتدى الاقتصادي العالمي" أنه بحلول 2020، ستتطلب وظيفة واحدة من كل 5 وظائف في العالم العربي مهارات رقمية غير متاحة حاليًا على نطاق واسع. يعتبر 45% من الشباب أن البطالة هي أكبر همهم ويعتقد 38% فقط منهم أن تعليمهم يوفر لهم المهارات المطلوبة لدخول سوق العمل. تساهم العديد من النساء في الابتكارات التي يقدمها العالم العربي، ومع ذلك تأتي هذه المنطقة بين أقل مناطق العالم من حيث المشاركة الاقتصادية للمرأة. في مصر، تمثل المرأة تقريبًا نصف عدد الخريجين من الجامعات غير أن 23% منهن فقط يشاركن في سوق العمل.
أظهر استطلاع الرأي الذي أجريناه أن الأشخاص يستخدمون Google، ضمن أمور أخرى، للحصول عن الوظائف والمهن المناسبة. تستعين المؤسسات أيضًا بمنتجات Google، لاسيما "بحث Google" لمعرفة السبيل إلى زيادة فعاليتها وإنتاجيتها. صممت Google برامجها، ومنها Digital Workshop، لمساعدة الأفراد والشركات على تحسين المهارات والاستعداد لوظائف المستقبل.
دعم التطوير المهني
سوق العمل يتغير، ومن المحتمل جدًا أن يعمل الناس في وظائف ومهن متعددة خلال حياتهم، وبالتالي يجب أن يكون الشباب قادرين على التكيف مع تلك التغيرات وأن يكونوا على استعداد لزيادة مهاراتهم وتعليمهم مع مرور الوقت.
ومن الواضح أن الناس في مصر يفهمون هذا بالفعل، حيث وجدنا أن الكثير من المصريين يستخدمون الإنترنت لتغيير حياتهم المهنية. 74% يستخدمون محرك البحث 10 بانتظام للبحث عن وظائف جديدة، ويستخدمونه أيضًا لتحسين فرصهم في الحصول على الوظيفة المناسبة: يستخدم 85% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا محرك البحث للحصول على المشورة بشأن سيرتهم الذاتية.11 ومن الملفت للنظر أنه عندما تتصل الإناث بالإنترنت، فإنهن يستخدمن محرك البحث للبحث عن وظيفة أكثر بنسبة 8 نقاط مئوية من الذكور.
الوظائف على Google
في سبتمبر عام 2018، أطلقت Google ميزة البحث عن الوظائففي مصر. عندما يبحث الناس عن "وظائف بالقرب مني" أو "وظائف تدريس" أو يطرحون استفسارات مماثلة، يُمكنهم الانتقال إلى ميزة تتيح لهم استكشاف الوظائف في كل شبكة الإنترنت. وتعرض نتائج البحث تفاصيل تحت كل وظيفة بما في ذلك الموقع المحدّد، وتاريخ نشرها ومعلومات تفصيلية عن الوصف الوظيفي من جهة العمل.
تعاونت Google مع 11 بوابة عمل لها تغطية محلية وإقليمية بما في ذلك Emploitic وNovojob وRekrute وWUZZUF وForasna وBayt وJobzella وWzayef وAkhtaboot وLaimoon وGulfTalent لإطلاق هذه الميزة، وبإمكان جميع مزوّدي الوظائف إتاحة إمكانية الاطلاع على الوظائغ الشاغرة لديهم في هذه التجربة. أي شخص يبحث عن وظائف في Google سيرى منشورات من هذه المواقع والعديد من المواقع الأخرى على شبكة الإنترنت بمجرد ما يتم نشرها.
مساعدة قادة الأعمال على تعزيز الكفاءة في العمل
للازدهار والنمو، يجب أن تحرص الشركات على التطوّر المستمر والتكيّف مع التغييرات الجديدة في العالم. ولهذه الغاية، يجب أن يتابع قادة الأعمال الاتجاهات والفرص باستمرار والاطلاع على ما يفعله المنافسون وتحسين ممارساتهم وإدارتهم باستمرار.
ولقد وجدنا أن الشركات تستخدم محركات البحث للقيام بذلك. قال جميع قادة الأعمال الذين استُطلعت آراؤهم، وجميعهم متصلون بالإنترنت، إنهم استخدموا محركات البحث لتحسين مهاراتهم أو الاطلاع على الاتجاهات في القطاع أو فهم الفرص التجارية والمنافسين.
إعداد الناس لوظائف المستقبل - ورشة رقمية
ورشة رقمية (مهارات)
لسدّ الفجوة المتزايدة في المهارات لدى القوى العاملة في المنطقة، وحرصًا على إتاحة الفرص التي توفّرها التكنولوجيا للجميع، أطلقت Google برنامج مهارات من Google، وهو عبارة عن مبادرة لمساعدة الناطقين باللغة العربية، وخاصة النساء والشباب، على الاستعداد لفرص العمل في المستقبل، أو التقدّم في حياتهم المهنية، أو تنمية أعمالهم. ويوفّر برنامج مهارات من Google دورات مجانية وأدوات وتدريبًا شخصيًا على المهارات الرقمية للطلاب والمعلمين والباحثين عن عمل والشركات. تتضمن المنصة الإلكترونية أكثر من 100 درس وفيديو توضيحي يُغطي مجموعة من مهارات التسويق الرقمي بما في ذلك التسويق باستخدام محرك البحث، ومواقع التواصل الاجتماعي، والفيديو، والتجارة الإلكترونية وغير ذلك. منذ إطلاقها، تمّ تدريب أكثر من 220,000 فرد (50% منهم من النساء) على المهارات الرقمية، وحصل واحد من بين 4 أشخاص على وظيفة أو ساعدهم التدريب على تطوير أعمالهم أو حياتهم المهنية.
غالبية الأفراد المُدربين في برنامج "مهارات" هم من مصر.
تعاونت Google مع عدة شركاء لتقديم التدريب لعدد أكبر من المصريين، من بينهم: الأكاديمية الوطنية للتدريب التي ستتولى الدورات التدريبية في الموقع، مع التركيز على الشباب والنساء في المجتمعات الريفية والمحرومة، بالإضافة إلى وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات التي درّبت أكثر من 100 امرأة، ووزارة الاستثمار والتعاون الدولي التي تُدرِّب رواد الأعمال من خلال برنامج "فكرتك شركتك"، وICDL Arabia التي تُدرِّب الآلاف من طلاب الجامعات والمعاهد المهنية في مصر.
شغف رانيا هو الحفاظ على الحرف اليدوية المصرية التقليدية لدرجة دفعتها إلى تأسيس Gebraa، وهي منصة إلكترونية تربط الحرفيين المحليين بالمُشترين المُحتملين، وبالتالي تستخدم التكنولوجيا لدعم ازدهار الأنشطة التجارية الريفية. ومن خلال أدوات Google وتعلّم المهارات الرقمية، تمكنت رانيا من تنمية أعمالها عبر الإنترنت. ولقد تعلمت رانيا كيفية إنشاء موقع إلكتروني وتحسينه، وكذلك أفضل الممارسات في التجارة الإلكترونية وكيفية الوصول إلى العملاء محليًا ودوليًا. ويُمكن لأي شخص الآن تعلّم هذه المهارات وغيرها الكثير من خلال "مهارات من Google"، المنصة التعليمية الرقمية والمجانية. أما اليوم، فساعدت رانيا على تمكين أكثر من 1,500 حرفي للمحافظة على الفنون والحرف المصرية من خلال ربطها بالمشترين من جميع أنحاء العالم.
أسست ريم فوزي Pink Taxi في مصر لتوفير النقل الآمن للمرأة. وبفضل رؤيتها وعزمها إضافة إلى المهارات الرقمية المناسبة التي تتمتع بها واستخدام منتجات Google مثل خرائط Google و Google Playوإعلانات Google وغير ذلك، أسّست Pink Taxi وطوّرتها من 5 موظّفات إلى أكثر من 450 موظفة.
تحسين الإنتاجية
بينما تواصل مصر في تحسين نموها الاقتصادي، إلاّ أنها غالبًا ما تواجه تحدّيات في الوصول إلى أعلى مستويات الإنتاجية القادرة عليها،12 حيث أن اعتماد التكنولوجيا الجديدة في مصر متأخّر عن بعض الاقتصادات الأخرى. ورُغم ذلك، عندما نستطلع رأي المصريين، نجد أن الإنترنت ومنتجات Google قد أصبحت بالفعل بالنسبة للعديد منهم جزءًا رئيسيًا من يوم العمل، والأهم من ذلك أنهم يؤمنون بأهمية وجودها لنجاح شركاتهم.
تحسين الإنتاجية في العمل
يستخدم الموظفون المصريون الإنترنت على نحوٍ متزايد لزيادة الانتاجية، بما في ذلك منتجات Google:
البحث Google
93% منهم يستخدمون محرك البحث من Google في العمل (مرة واحدة في الأسبوع)، علمًا بأّن 25% منهم يستخدمونه خلال معظم يوم العمل؛
Google خرائط
58% قد استخدموا خرائط Google بانتظام خلال يوم العمل (بما في ذلك أثناء تنقلهم).
في حين أن الاستخدام ليس كثيفًا، فقط 24% من المصريين المستخدمين للإنترنت قالوا إنهم لم يصادفوا تطبيقات Google مثل "مستندات Google" و"جداول Google" أثناء عملهم. 38% من قادة الشركات قالوا إن بعض الموظفين يستخدمون G-Suite وتطبيقات Google.
والمصريون لا يستخدمون أدوات Google في العمل فقط، بل يجدونها مهمة أيضًا: 32% من الموظفين المصريين الذين استُطلعت آراؤهم قالوا إنه بدون محرك البحث، يصبح العمل صعبًا ويستغرق وقتًا أطول، بينما قال 13% منهم إنه يستحيل العمل دون محركات البحث.
وبما أن أنماط العمل تتغير، فقد يزداد تأثير الإنترنت ومحركات البحث على الموظفين المصريين. على سبيل المثال، 94% من قادة الأعمال الذين استُطلعت آراؤهم قالوا إن استخدام الإنترنت قد أتاح للموظفين العمل عن بُعد.
تحسين إنتاجية الشركات
61% من قادة الأعمال يعتقدون أن أدوات الإنترنت تفوّقت على الأدوات التقليدية، ولذلك فهم يستخدمونها على نحوٍ متزايد باعتبارها أساس العمليات في شركاتهم. وعندما سألنا قادة الشركات المرتبطة أعمالهم بالإنترنت عن مدى استمرار الأعمال إن توقفت عن الوصول إلى الخدمات المختلفة عبر الإنترنت، وجدنا أن:
- 72% من الشركات لا يُمكنها الاستمرار إلا لبضعة أيام في حال لم تعد متصلة بالإنترنت؛
- فقط 58% منها يُمكنها الاستمرار أكثر من بضعة أيام إذا توقفت عن الوصول إلى محركات البحث.
وكانت هذه النسبة أعلى من نسبة الحاجة إلى النقل العام في غضون بضعة أيام (57%).
وربما الأهم من ذلك، لاحظنا وجود ترابط بين الشركات التي تشهد نموًا قويًا وتلك التي تستخدم خدمات الإنترنت. ففي الشركات التي شهدت نموًا بنسبة 20% أو أكثر، غالبًا ما كان نصف عدد موظفيها على الأقل يستخدمون محرك بحث أو مجموعة الإنتاجية عبر الإنترنت مقارنة بالشركات التي بقيت بالحجم ذاته أو تقلّصت.
نسبة الشركات التي يستخدم أكثر من نصف موظفيها...
Breadfast: استخدام منتجات Google
Breadfast هو متجر للمخابز عبر الإنترنت يُقدم سلعًا مخبوزة طازجة كل صباح إلى أبواب العملاء، قبل مغادرتهم إلى العمل أو المدرسة. ويستخدم Breadfast معطيات رقمية لدعم إستراتيجية نموه. ومن بين العديد من الأدوات، ساعد تطبيق التحليلات من Google ووAndroid SDK في تحقيق اندفاع مستمر. يستخدم 30% من المستخدمين النشطين لـ Breadfast تطبيق Android، وتشكّل هذه النسبة 40% من إيراداتهم وتتزايد بشكل متسارع. توظف Breadfast حاليًا 100 فرد في مصر، وكثير منهم من الخبازين المحليين الذين يُمكنهم الآن الاتصال بالعملاء من خلال منصة Breadfast الرقمية.
عرب هاردوير: استخدام منتجات Google
تأسّست عرب هاردوير عام 2002 وهي واحدة من أكبر مجتمعات التكنولوجيا والألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ومنذ أوائل عام 2019، بدأت عرب هاردوير في تحويل جميع فريقها تقريبًا إلى استخدام حلول Google بالكامل، بما في ذلك مؤتمرات الفيديو على الإنترنت (للمكالمات الجماعية)، وتطبيق Google للدردشة (لجميع محادثات الفريق الداخلية)، وChromebook OS (التحوّل من استخدام دفاتر الملاحظات العادية إلى ChromeOS خاصةً لأعضاء الفريق الذين يعملون في الغالب على السحابة) وكذلك Google G-Suite. ويضم هذا الفريق الآن 30 موظفًا يعتمدون على مختلف خدمات Google والحلول السحابية، بما فيها منتجات Google درايف، وخدمة التخزين السحابي، وغيرها الكثير. كما أن الشركة تتجه نحو الاعتماد بالكامل على أجهزة كروم بوك. ووفقًا لما قالته عرب هاردوير، خفضت منتجات Google تكاليفها كثيرًا من خلال تقديم حل أفضل وأخف.
مستقبل الإنتاجية
تُعد Google بالفعل مساهمًا رئيسيًا في الاقتصاد وإنتاجيته. في المُجمل، تُشير تقديراتنا إلى أن Google تدعم ما لا يقل عن 5.2 مليارات جنيه مصري في القيمة الاقتصادية.
ويأتي الجزء الأكبر من هذه القيمة من خلال أعمال أخرى، وخاصة الأعمال المحلية، حيث تعمل Google على مساعدة الشركات والأفراد على إطلاق أعمالهم وتنميتها والبحث عن عملاء جُدد.
في العقد التالي، من المتوقع أن تزداد هذه المساهمة نظرًا لأن الحوسبة السحابية والتعلم الآلي يسمحان لأجهزة الحاسوب بالقيام بالمهام المملة والروتينية، مما يسمح للموظفين بالتركيز على المجالات التي يمكنهم تعزيزها.
في المُجمل، تُشير تقديراتنا إلى أن الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي الأوسع قادران على تعزيز الاقتصاد في مصر بنسبة 27% بحلول عام 2050، مما يُعزز متوسط معدلات النمو بمعدل 0.9 نقاط مئوية في العام. وأُثر التكنولوجيا الرقمية على الاقتصاد وعلى كل قطاع ما زال في بدايته.
وكمثال على الأثر المحتمل للذكاء الاصطناعي، يقضي الموظف العادي في مصر اليوم ساعتين تقريبًا في تنفيذ المهام الإدارية، مثل ملء المعاملات الورقية أو دفع النفقات أو حجز غرفة اجتماعات. ولقد قدّمت Google بالفعل بعض المهام التي يمكنها أن تقترح ردود نموذجية في الرسائل الإلكترونية أو التي تسمح بإيجاد مكان مناسب للاجتماع أو حجز موعد. وإذا استطعنا استخدام الذكاء الاصطناعي للقيام بـ 10% فقط من هذه المهام، يوفّر الموظف العادي ما يُعادل 55 ساعة في السنة من وقت العمل، فيصبح متوفّرا للقيام بمهام أكثر إبداعًا وتزيد الإنتاجية بنسبة 2.3%.
مساعدة الأعمال على الوصول إلى العملاء في جميع أنحاء العالم
لقد غيّرت منتجات Google عدد العملاء الذين يُمكن للأعمال الوصول إليها
قديمًا كانت الإعلانات عبارة عن إشارات على الطريق (هذا الطريق إلى الطعام، وهذا الطريق إلى خشب الوقود)، حيثُ كانت المعلومة هي الإعلان. ومع مرور الوقت، اكتشف الناس أنه من الأفضل استخدام الوقت والموارد لوضع إشارات أقرب إلى الوجهة، ودائمًا ما كان الإعلان يركّز على الوصول إلى الأشخاص في أفضل وقت ممكن: عندما كانوا أكثر اهتمامًا بشراء الشيء.
ظهرت وسائل الإعلام في القرن العشرين، وأدى الإعلام الجماهيري إلى التوسّع وإدخال أصوات جديدة في الإعلام. وكان الترفيه النوعي (مثل الويسترن وكوميديا المواقف والبرامج الإخبارية) يعتمد كثيرًا على القدرة على تحديد شرائح الجمهور والانتشار على نطاق واسع وبيع الإعلانات على هذا الأساس. ثم حلّت الإذاعة محل الصحف، والتلفاز محل الإذاعة والمجلات واسعة الانتشار، إلى أن جاء الإنترنت. واليوم، تُموِّل الإعلانات تقريبًا المواقع الإلكترونية والمدونات ومحتوى الفيديو.
وكان الابتكار الأساسي لGoogle هو استخدام البيانات بهدف:
- مُساعدة المعلنين على الوصول إلى الناس في أفضل وقت ممكن
- مساعدتهم على التأكد من أن أموالهم قد أنفقت في مكانها الصحيح
- تمكين الشركات المتخصصة من استهداف ذوي الاهتمامات المحددة
وهذا يعني إعلانات أقل بنتيجة أفضل وتجربة محسّنة للمستهلك.
ورُغم
ذلك، كان الأمر أكثر تحولًا بالنسبة للأعمال: تمكين مجموعة كبيرة وجديدة من
الأعمال الصغيرة ذات التخصصات الدقيقة والتي تخدم العملاء في جميع أنحاء العالم.
وفي الوقت ذاته، أصبح من الأسهل على الشركات الصغيرة التنافس مع الشركات الكبرى،
وهذا يعني أن المؤسسات لم تعد مضطرة للقيام بحملات تلفزيونية أو إعلانات مطبوعة
باهظة الثمن للوصول إلى العملاء المستهدفين، ولكن أصبح بإمكانها التركيز بشكل أوضح
بكثير. والإنترنت هو الإجابة الأفضل حتى الآن على الشكوى القديمة للمدراء في
السوق: "نصف ما أنفقه على الإعلان ضاع. وأنا لا أعرف أي نصف هو".
في
المتوسط، تُقدر Google أنه
مقابل كل جنيه تنفقه الشركات على إعلانات Google، تحصل على 8 جنيهات أرباح. بينما في
المتوسط، تحصل الشركات على 2 جنيه مقابل كل جنيه تنفقه. وهذا بدوره يُعزّز
الزيارات التي تأتي من خلال البحث الطبيعي، حيث تشير تقديرات أخرى إلى أن الشركات
تتلقى خمس نقرات تقريبًا على نتائج البحث الخاصة بها لكل نقرة واحدة على
إعلاناتها.
13
استخدام YouTube لزيادة الوعي بالعلامة التجارية في المصرية للاتصالات
تأسست المصرية للاتصالات في عام 1854. وفي سبتمبر 2017، أطلقت المصرية للاتصالات خدمة 4G باسم العلامة التجارية WE، لكي تصبح علامة البيع بالتجزئة لجميع خدمات الاتصالات لديها.
أطلقت WE حملة قوية ملأت منصات الفيديو والشاشات والبحث ومواقع التواصل الاجتماعي. "وبما أن عملاء الدفع المسبق هم الجمهور الكبير، فقد تمكنّا من تحقيق مبيعات هائلة عبر الإنترنت. وشهدت الحملة زيادة في الدفع باستخدام الهاتف المحمول بنسبة 153%، وزادت عمليات تسجيل الدخول إلى بوابة خدمة الهاتف المحمول بنسبة مذهلة بلغت 494%". اختارت WE استخدام YouTube نظرًا لأن تقنياته تسمح بالوصول إلى عدد كبير من الجمهور. واستمرت حملة YouTube لشهر واحد باستخدام مجموعة متنوعة من التنسيقات مثل إعلانات TrueView وBumper وMasthead. ولضمان وصولهم إلى الأشخاص المناسبين، استخدمنا أدوات تجديد التسويق والتسويق للأفراد المهتمين بالمنتجات موضوع الإعلان وفئات الجمهور المستهدف. ولقد وصلت WE إلى 80% من الجمهور المستهدف وكان متوسط وقت المشاهدة أفضل بنسبة 484% من الحملات السابقة ذات المدة المماثلة. وبفضل استخدام أدوات تجديد التسويق وتسلسل الإعلانات، تمكنوا من زيادة متوسط مدة عرض كل فيديو في الحملة، مما حقق معدل مشاهدة خلال وبعد الإعلان أعلى بأكثر من 30% من الجهات المماثلة في القطاع. وفي المُجمل، اكتسبوا 19,000 مشترك في قناتهم على YouTube، يشكلون أكثر من 25% من قاعدة المشتركين الحالية لديهم.
تستطيع الشركات الوصول إلى أسواق جديدة بغض النظر عن حجمها
إحدى أكبر التحولات في عالم الإنترنت هو أنّ الأعمال، بغض النظر عن مدى صغرها، يمكنها الوصول إلى أي مكان في العالم. وقد سمح ذلك للشركات بجذب العملاء من خارج قريتها أو مدينتها أو بلدها وزيادة نموها وأرباحها. ويقول 79% من أصحاب المؤسسات إنه من الأسهل على العملاء العالميين الوصول إلى مؤسستهم بفضل البحث عبر الإنترنت. ولقد سهّل تطبيق Market Finder على الشركات عملية التصدير أكثر من أي وقت مضى.
ولا يتعلق الأمر فقط بالعملاء العالميين، بل أصبح أيضًا من الأسهل على الأشخاص محليًا وإقليميًا ووطنيًا ودوليًا الوصول إلى مؤسسات مثل المطاعم، بفضل تطبيقات مثل خرائط Google وحلول نشاطي التجاري من Google. 34% من قادة الأعمال المجيبين على الاستطلاع قالوا إن خرائط Google كانت ضرورية لإدارة أعمالهم.
حلول نشاطي التجاري: مطعم لوسيل
يسمح تطبيق نشاطي التجاري من Google لأصحاب المؤسسات بعرض درجة تقييم مؤسستهم وموقعها ومعلومات عنها في محرك البحث على Google.
تأسّس مطعم لوسيل المصري في المعادي عام 1995. قبل بضع سنوات، بدأ أصحاب مطعم لوسيل رحلتهم عبر الإنترنت بإنشاء ملفهم الشخصي في تطبيق نشاطي التجاري وسمح لهم بالوصول إلى المزيد من العملاء من خلال محرك البحث من Google وخرائط Google مجانًا.
حلول نشاطي التجاري: يلوميديا
شركة يلوميديا هي المالك الرسمي ليلوبيدجز في مصر. تأسّست في عام 1988، وتتمثّل رسالتها في مساعدة الشركات على تحسين وجودها على الإنترنت.
تعاونت Google مع يلوميديا لتسهيل وتمكين المؤسسات على الإنترنت عبر تطبيق نشاطي التجاري من Google. وفي غضون بضعة أشهر من إطلاقها، انضمت حوالي 3500 مؤسسة.
تركّز المؤسسات على العملاء بشكل متزايد
في القسم الأول من هذا التقرير، شرحنا كيف سهّلت شبكة الإنترنت ومنتجات Google البحث عن المؤسسات ومعرفة تجارب المستهلكين وجودة ما تقدّمه هذه الشركات. وفي استطلاع الرأي الذي أجريناه مع المصريين المستخدمين للإنترنت، وجدنا أن 84% يعتقدون أنهم اتخذوا قرارات شراء أفضل بسبب المعلومات المتوفرة على الإنترنت.
ومن الطبيعي أن يكون للإنترنت هذا التأثير. 86% من قادة الأعمال يعتقدون أن الحفاظ على مستويات عالية من رضا العملاء مهم اليوم أكثر مما كان عليه قبل وجود محركات البحث..
مساعدة النظم الايكولوجية تزدهر
مساعدة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم في إطلاق أعمالها وتنميتها
إذا أراد أي شخص بدء نشاط تصدير كبير قبل عشرين عامًا، ربما كان عليه الإنفاق سلفًا في حملة إعلانية دولية وامتلاك خوادم تقنية والحصول على تراخيص برمجيات باهظة الثمن.
أما اليوم، فتساهم الأدوات المجانية الإلكترونية والحوسبة السحابية والقدرة على التواصل مع العملاء في جميع أنحاء العالم في تقليل الحواجز التي تعيق دخول الشركات الناشئة إلى السوق.
- 84% يقولون إن تكاليف بدء نشاط تجاري قد انخفضت كثيرًا بفضل أدوات الإنترنت مثل محرك البحث؛
- 92% من المؤسسات التي يقل عدد موظفيها عن 50 موظفًا تقول إن عمليات البحث المجاني والأدوات المكتبية المجانية تمكنهم من المنافسة مع كبرى الشركات.
لا تساعد منتجات Google الشركات الكبيرة فحسب، بل تساعد الشركات الصغيرة أيضًا:
- 72% من الشركات التي يقل عدد موظفيها عن 50 موظفًا تعتقد أنه لا يمكنها إدارة أعمالها بدون محركات البحث؛
- 66% من الشركات التي يقل عدد موظفيها عن 50 موظفًا تعتقد أنه لا يمكنها إدارة أعمالها بدون الهواتف الذكية.
النظام البيئي للمطوِّر الجديد
لقد سمح Android، نظام التشغيل من Google والمُستخدم على نطاق واسع في هواتف الشركات المختلفة، لقطاع المطورين بإنشاء تطبيقات تجعل حياة الناس أسهل وأمرح.
متجر Google Play
يستفيد العديد من المطورين من فرص النمو التي يوفرها Google Play، وتعد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منطقة سريعة النمو لمتجر Google Play، وتمثل فرصة كبيرة لتحقيق الإيرادات. في الواقع، يعمل أكثر من 75% من الهواتف الذكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنظام Android.
تدريب المطوّرين من Google
إن مجموعات مطوّري Google هي مجموعات مطوّرين محلية مهتمة تحديدًا بمنتجات Google وواجهات برمجة التطبيقات (APIs). تُسمى كل مجموعة محلية من المطوّرين "مجموعة فرعية" ويُمكنها استضافة عدد متنوع من الأنشطة التقنية للمطوّرين، سواء لعقد اجتماع بين عدد قليل من الأشخاص لمشاهدة أحدث مقاطع الفيديو، أو تجمعات كبيرة مع عروض توضيحية ومحادثات تقنية أو لعقد أحداث البرمجة (الهاكثون). وأحد البرامج الرئيسية التي تغطيها مجموعة المطوّرين المحلية هو برنامج Women Techmakers من Google الذي يوفر الشهرة والمجتمع والموارد للنساء في عالم التكنولوجيا. وهناك 15 مجموعة من مجموعات مطوّري Google في 15 مدينة في مصر، وقد أطلق أعضاؤها أكثر من 320 حدثًا في العامين الماضيين، حيثُ دربوا أكثر من 27,000 مشارك.
بعد حصول بسنت على درجة البكالوريوس في علوم الحاسوب من أكاديمية الشروق، واصلت توسيع نطاق معارفها ومهاراتها باستكمال العديد من الدرجات العلمية وشهادات علوم الحاسب الآلي. وفي عام 2015، بدأت رحلتها مع مجموعات مطوّري Google، وهي الآن قائدة فريق المجموعة بالقاهرة وكذلك Women Techmakers بالقاهرة. وقالت بسنت تودري "ساعدتني [مجموعة مطوّري Google] على بدء عملي في تطوير Android". "إنها تزودنا دائمًا بمحتوى تقني غني ومتحدثين من أصحاب الخبرات، لأن المنظمين يضعون جل اهتمامهم في تمكين مجتمعنا". ولقد كان للمجموعة الخاصة بها تأثير كبير في حياتها المهنية. "كانت أول مهمة لي مقدّمة عن خدمات Google السحابية. وكان الأمر سهلًا وممتعًا وشجعني على المواصلة في المستقبل، لقد [تعلمت] الكثير من المهارات الشخصية ومهارات العرض التقديمي التي أتاحت لي أن أتحدث عن مشاريع شركتي".
لوحة تشغيل تطبيق الجوال
إن لوحة تشغيل تطبيق الجوال (MAL) هو برنامج من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية وGoogle بالتعاون مع Udacity، ويساعد مطوري الهواتف المحمولة في مصر على تصميم تطبيقات وأعمال رائعة. تهدف المبادرة إلى تحفيز نمو شركات التكنولوجيا الناشئة وتوفير فرص العمل للشباب المصري. وحصل الطلاب على منح دراسية وتدربوا على يد مدربين متدربين ومعتمدين. وشارك أكثر من 2000 شخص في البرنامج مع أكثر من عشر شركات ناشئة وحاز 12 شخصًا على جوائز مالية ووصلوا إلى المعارض المهنية.
أحمد مدحت زايد وطارق مندور مؤسسا مظبوط. نتيجة لمشاركتهما في برنامج لوحة تشغيل تطبيق الجوال (برنامج MAL)، طورا مظبوط، أول مدرّب عربي متنقل داخل تطبيق، لمساعدة مرضى السكري على التعامل مع مرضهم واستشارة الأطباء. وبعد حصول مظبوط على منحة من Google (برنامج MAL)، انضموا إلى مسرّعة "فلك استارت أب" التي حصلوا من خلالها على الاستثمار الأولي. وتمثّلت خطوة التطوير التالية في بناء خوارزميات الذكاء الاصطناعي لنموذج insureTech المتخصص لمرضى السكر، والآن يجمعون الأموال للاستثمار في مرحلة التأسيس. حاليًا، يضم فريق مظبوط ثمانية أعضاء، بمن فيهم أطباء متخصصين ومطورين وممثلي التسويق والمبيعات. ومن بين العديد من الأدوات، ساعد كل من Android و Google Playفي تطوير مظبوط. ولقد استفاد أكثر من 14,000 فرد من تطبيقاتهم على متجر Google Play، وهو ما يُمثل 90% من قاعدة المستخدمين لديهم.
الناشرون
AdSense منتج Google الذي يسمح للناشرين، سواء كانوا مؤسسات أخبار متعددة الجنسيات أو مدونين، باستثمار محتواهم من خلال بيع المساحات الإعلانية على مواقعهم وتطبيقاتهم. وتتم مشاركة 68% من إيرادات الإعلانات مع الناشرين.
وربما الأهم من ذلك هو أنه بإمكان الناس كسب المال من فعل شيء يحبونه، مثل كتابة المحتوى ونشره.
ناشرو المحتوى
ملايين من الناس يستمتعون بوجود جانب إبداعي في حياتهم. ولعقود من الزمان، كان الناشرون وشركات التسجيل ومنتجو التلفاز محاصرين بطلبات من الأفراد الذين يريدون تقديم أعمالهم على نطاق أوسع. وها هو موقع YouTube قد وفّر البديل للكثيرين، وهو التواصل المباشر مع الأشخاص في جميع أنحاء العالم دون الحاجة إلى وسيط.
بدأ أحمد أبو زيد رحلته على YouTube عندما أسس قناته دروس أون لاينفي يوليو 2012. وتركّز قناته على محتوى التعليم الترفيهي، وخاصةً تعليم مشاهديه كيفية إتقان اللغة الإنجليزية من خلال مقاطع فيديو جذابة ومفيدة. في عام 2017، ترك أحمد وظيفته، كمهندس، ليتفرغ لصناعة المحتوى في YouTube. ولقد شارك أحمد حتى الآن أكثر من 340 مقطع فيديو، وتجاوز عدد المشتركين بقناته أكثر من 2.8 مليون مشترك مع أكثر من 116 مليون مشاهدة من جميع أنحاء العالم.
أدهم همشري 29 عامًا ومنشئ محتوى في YouTube. درس هندسة البترول في مصر وبعد ذلك حصل على درجة الماجستير في الهندسة من اسكتلندا. وإلى جانب تخصصه في الهندسة وإنشاء المحتوى في YouTube، كان مولعًا بالهوكي والمبارزة، وكان ضمن المنتخب المصري للمبارزة لمدة عامين! بدأ أدهم قناته في YouTube في يناير 2014، وكان من بين الفائزين في مسابقة YouTube NextUp، التي كانت معسكرًا لمنشئي المحتوى لمدة أسبوع في YouTube Spaces. وسمع عن NextUp في مايو 2017 في حدث "يوم منشئ المحتوى في YouTube" في القاهرة وكان عدد المشتركين في قناته على YouTube آنذاك 4,000 مشترك. ولقد كان NextUp هو التشجيع الذي يحتاج إليه، وانتهى به الأمر إلى إعادة تنشيط قناته وتطويرها بنسبة عشرة أضعاف حيث ووصلت قناته إلى أكثر من 40,000 مشترك في 4 أشهر فقط! وقرّر إنشاء محتوى مفيد عن السفر وغني بالمعلومات لمشاركة جمهوره في مصر وحول العالم تجاربه ومعطياته. قناة أدهم "أدهم حول العالم" متخصصة الآن في "نصائح عن السفر" و"تدوين مرئي لمعالم البلاد"، وتُعد القناة منصة للتبادل الثقافي حيثُ يُقدم من خلالها جمهوره في مصر إلى البلدان والثقافات في جميع أنحاء العالم، كما يُقدم جمهوره العالمي إلى المواقع التاريخية والسياحية في مصر مثل قلعة القاهرة والجونة وغيرها الكثير. ومع نمو قناته، دُعي أدهم للحديث عن تجاربه في الجامعات في مصر وأجرى حديثين أيضًا مع TEDx! ومكنته قناته من التعاون مع العديد من البرامج والعلامات التجارية بما في ذلك AIESEC وWEGO. وإلى الآن سافر أدهم إلى أكثر من 60 بلدًا، وشارك أكثر من 85 فيديو، وقناته بها أكثر من 142,000 مشترك وأكثر من 5.2 ملايين مشاهدة، وحلمه هو الاستمرار في تيسير السفر للجميع.
أطلقت YouTube مركزًا يُسمى YouTube بطالةلمنشئات المحتوى من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ويضُم أكثر من 400 منشئة محتوىمن المنطقة. وتحتوي القناة على أكثر من 1,000 مقطع فيديو ومُصنفة إلى أنواع مثل الكوميديا والتعليم واللياقة البدنية وغيرها الكثير.
أكاديمية منشئي المحتوى
أكاديمية منشئي المحتوى في YouTube هي منصة تعليمية تُقدم دورات ودروسًا مجانية على الإنترنت لمساعدة الناس على فهم كيفية استخدام YouTube للوصول إلى الأشخاص وكسب المال.
ساعد في تقوية المجتمع
مقدّمة
إن العائلة ووقت الفراغ والعمل من أهم الأمور في حياتنا. والمجتمع السليم، هو مجتمع مواطنوه على علم بما فيه وقادرون على التفاعل مع ما يحدث حولهم، ويتمكن الجميع فيه من الوصول إلى فوائد الإنترنت، ويسمح لنا بحماية عالمنا لأجيال قادمة.
ولهذا السبب قضينا بعض الوقت محاولين فهم كيف تؤثر Google ليس فقط في عمل الناس وحياتهم، ولكن أيضًا في المؤسسات من حولنا وعلى الكوكب الذي نعيش فيه. وجدنا أن الإنترنت ومنتجات Google:
- تُستخدم على نحوٍ متزايد لدعم مجتمع مُستنير نتيجة للأخبار التعددية والعالية الجودة.
- تمنح الفئات ذات التمثيل المنخفض مثل النساء وذوي الدخل المنخفض وصولاً متزايدًا؛
- وتُساهم في خفض انبعاثات الكربون وتُساهم في الاستدامة.
دعم مُجتمع مُستنير
يستخدم الناس محرك البحث من Google ليصبحوا أكثر اطلاعًا على ما يدور في العالم. ومن أهم فوائد البحث العظيمة أنه يسمح للمستخدمين بالعثور على أخبار أيام مضت، وهذا الشيء كان مستحيلًا تقريبًا قبل عصر الإنترنت (إلا إذا كان الناس على استعداد لقضاء وقت طويل في أرشفة كل شيء). 67% من الأشخاص يوافقون على أن الإنترنت يُسهّل العثور على القصص الإخبارية أو الميزات التي مضى عليها أكثر من بضعة أيام.
مبادرة أخبار Google
أعلنت Google عن إطلاق تحدي الابتكار لمبادرة أخبار Google (تُعرف بـ GNI)، وهي دعوة لمشاريع من مؤسسات نشر الأخبار من كافة الأحجام، وكذلك الشركات الناشئة والجمعيات في الشرق الأوسط وأفريقيا لتقديم مقترحات مشاريع لتمويلها. ويتمثل موضوع التحدي في زيادة مشاركة القارئ و/أو استكشاف نماذج عمل جديدة، مثل التخصيص الشخصي، والتحليلات، وتطبيقات السماع والصوت، وبرامج الاشتراك والعضوية والولاء. وهناك لجنة تُقيِّم التقديمات وتقوم بتمويل المشاريع المختارة حتى 150 ألف دولار، وحتى 70 بالمئة من التكلفة الإجمالية للمشروع. وستتم مراجعة التمويل وفقًا لعدة معايير، بما في ذلك "عنصر تبادل المعرفة"، على سبيل المثال، يُمكن أن يتضمن مقترح المشروع نشر الاستنتاجات أو عقد ندوة عامة لتشجيع المتقدمين على تبادل المعرفة والدروس المستفادة مع الآخرين. إن فترة تقديم الطلبات لتقديم المشاريع مفتوحة. وتُنشر المزيد من المعلومات عن الأهلية والقواعد والمعايير والتمويل على الموقع الإلكتروني لمبادرة الأخبار من Google.
تعزيز التنوع والشمول
تتجه النساء والمصريون ذوو الدخل المنخفض بشكل متزايد إلى الإنترنت ومنتجات Google
من خلال استطلاع الرأي، نرى قصة مشجعة عن استخدام النساء للإنترنت. بدأت نسبة النساء تزيد على نسبة الرجال في استخدام الإنترنت في السنوات الخمس الماضية.
متى بدأتَ استخدام الإنترنت؟
لقد وجد استطلاع الرأي أيضًا أن الإقبال على استخدام الإنترنت لا يرتبط بمستوى الدخل. فقط أصحاب الدخل الأدنى أفادوا أنهم بدأوا استخدام الإنترنت بانتظام في السنوات الخمس الماضية، وبشكل عام لا يمكن أن نتوقّع من أصحاب الدخل الأعلى أن يكونوا قد بدأوا باستخدام الإنترنت مؤخرًا فهم على الأرجح بدأوا باستخدامه من قبل.
متى بدأت استخدام الإنترنت بانتظام؟
وينطبق الأمر ذاته على منتجات Google، حيث يمكن أن نتوقع من أصحاب الدخل المنخفض أن يكونوا قد بدؤوا باستخدام YouTube بانتظام في السنوات الخمس الماضية. وبالنسبة إلى خرائط Google، بدأ الجميع، من كافة فئات الدخل، في استخدام الخدمة في السنوات الخمس الماضية.
متى بدأت استخدام يوتيوب؟
متى بدأت استخدام خرائط غوغل بانتظام؟
إمكانية الوصول إلى Google
تعمل فرق العامل في Google على إتاحة الوصول إلى جميع منتجاتنا.
- لقد عمل فريق خرائط Google مع Local Guides، وهي شبكة تضم أكثر من 50 مليون شخص، لإضافة معلومات عن إمكانية الوصول إلى 40 مليون وجهة في خرائط Google.
- وضع YouTube تسميات توضيحية لأكثر من مليار مقطع فيديو. واستثمر YouTube في تقنية التعرف التلقائي على الكلام (ASR) لإنتاج تسميات توضيحية أكثر دقة.
بيئة أكثر استدامة
تُقلل منتجات Google من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون
العديد من منتجات Google لها تأثير على البيئة.
خرائط Google
أدوات Google
Google وYouTube
Google مؤسسة مستدامة
تسعى Google لأن تكون مؤسسة مستدامة. في Google، تستخدم مراكز البيانات طاقة أقل من المتوسط بنسبة 50%، وتستخدم طاقة متجددة في عملياتها بنسبة 100%، كما أنها تعمل مع سلسلة الإمداد للحد من الأثر البيئي.
Google والعمل الخيري
لدى Google.org هدف عالمي كل خمسة أعوام، يتمثّل في منح مليار دولار على شكل منح والمساهمة بمليون ساعة تطوّع من خلال موظفيها. وفي هذا الإطار، تعمل Google في مجال التعليم، والفرص الاقتصادية، والشمول وتبحث عن الشركاء والبرامج في البلدان المختلفة التي تُساعد الأفراد والشركات. أبرزنا في هذا التقرير بعض البرامج ذات الصلة التي تدعمها Google.
مؤسسة التعليم من أجل التوظيف المصرية
لقد منحت Google.org، ذراع Google الخيرية، 350,000 دولار أمريكي لمؤسسة التعليم من أجل التوظيف، لتحسين القدرة على الاستعداد الوظيفي لدى 1,500 شاب عاطل عن العمل في مصر، وربط المشاركين بفرص العمل الرسمية. بالتعاون مع جامعات مختلفة في مصر، تقدّم مؤسسة التعليم من أجل التوظيف دورات تدريبية في المهارات الشخصية إضافة إلى التدريب المهني.
إنجاز
منحت Google.org، ذراع Google الخيرية، مليون دولار أمريكي لإنجاز العرب، وهي منظمة إقليمية غير ربحية، تُقدم تدريبات شخصية لـ 100,000 طالب عبر 14 بلدًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركّز على الشباب في المناطق المحرومة والمناطق الريفية.
احتساب تأثير Google بشكل
العديد من الفوائد التي تولّدها Google غير مدرجة في المقاييس التقليدية لإجمالي الناتج المحلي
كيف يُمكننا تقدير الأثر الكلي للمنتجات والخدمات الرقمية مثل Google على الاقتصاد المصري والمجتمع ومستوى المعيشة؟
تميل الدراسات التقليدية للأثر الاقتصادي إلى التركيز على أثر الشركة أو المنتج على إجمالي الناتج المحلي. ورُغم ذلك، لم يتضمن إجمالي الناتج المحلي نفسه كل الأشياء التي نقدّرها أو كل نوع من أنواع العمل الذي نقوم به. وإذا تعاملنا مع التقديرات كما جاءت، فإن إجمالي الناتج المحلي لا يأخذ في الحسبان التغيرات في وقت فراغنا أو مقدار العمل الذي نقوم به في أدوار خارج السوق، مثل الأعمال المنزلية أو رعاية الأسرة.
وبشكل عام، لم يُكن ذلك مهمًا للغاية، فهناك أدلة ذات وجاهة على أن إجمالي الناتج المحلي مرتبط تمامًا بالأشياء الأخرى التي نهتم بها، مثل البيئة النظيفة أو السعادة بشكل عام. وقد لا يقيس إجمالي الناتج المحلي كل ما يهمّ، لكنه قدّم بديلاً معقولاً.
تخيل أنك كان عليك أن تفقد إحدى الميزات التالية لمدة سنة. أي اثنتين أو ثلاث كنت تريد أن تتجنب التخلي عنها؟
وإذا كان هناك شيء واحد في الاقتصاد الرقمي يبهر علماء الاقتصاد هو عدد الأشياء المتوفرة مجانًا. فالمواقع الإلكترونية السبعة الأكثر شعبية في العالم، وهي Google وYouTube وفايسبوك وبيدو وويكيبيديا وراديت وياهو، 14 كلها متاحة مجانًا. وكما جاء في العديد من التقديرات، فإن الهاتف الذكي الحديث يحلّ محل عشرات الأجهزة المنفصلة التي كانت لتبلغ قيمتها آلاف الجنيهات، بما في ذلك: الهاتف، والكاميرا، وكاميرا الفيديو، ووحدة التحكم في الألعاب، والمنبه، والخريطة، ونظام التنقل عبر الأقمار الصناعية، والكتاب، والتلفاز، ومٌشغّل الفيديو الرقمي، وجهاز الاستماع، وساعة التوقيت، والمصباح اليدوي، وبطاقة الائتمان، والمرآة المدمجة، ومتعقب السير، ومكبر صوت المحمول والبوصلة.
في الوقت ذاته، كما استعرضنا في هذا التقرير، إن الخدمات الرقمية توفّر لنا على نحوٍ متزايد الوقت في أعمالنا خارج نطاق السوق، مما يسهّل القيام بالأعمال المنزلية أو الأعمال اليدوية، والاستعاضة عن الوظائف التي نكلّف الغير بالقيام به مقابل رسوم، مثل حجز رحلة أو عطلة، هذا ولقد ولدّت الخدمات الرقمية العديد من الوظائف التي لم تكن موجودة قبل العصر الرقمي.
وبالتالي، لأنه يتم توفير الخدمات الرقمية مجانًا ولأن العديد من الخدمات الرقمية هي نوع جديد تمامًا من السلع، فلا يوجد أي مكافئ غير رقمي حقيقي لمحرك البحث، ممّا يجعل من الصعب على الاقتصاديين والإحصائيين تقدير مدى أهميتها للمستهلكين.
كيف استطعنا قياس القيمة التي تقدّمها Google
رُغم هذه التحديات، وضع الاقتصاديون طرقًا متعددة تسمح لنا بتقدير مقدار القيمة أو فائض المستهلك الناتج عن السلع غير المسعّرة والتي طبقناها في هذا التقرير على منتجات Google، وتشمل:
- استخدام الوقت أو الاهتمام بديلًا للتكلفة التي نحن مستعدون لدفعها مقابل المنتجات الرقمية. ليس المال التكلفة الوحيدة التي يجب دفعها مقابل استخدام سلعة أو خدمة، فوقتنا مهم للغاية. ووفقًا لاستطلاع الرأي، يقدّر المصري المستخدم للإنترنت بأنه يمضي أكثر من 4 ساعات يوميًا على هواتفه الذكية.
- الطلب إلى الأفراد تقدير المبلغ الذي هم مستعدون لدفعه بشكل عام مقابل خدمة مجانية، أو بدلاً من ذلك، تقدير الشيء الذي قد يقبلونه مقابل الاستغناء عن الخدمة المجانية. وجرّب خبراء الاقتصاد وعلماء الاجتماع لعقود أفضل طريقة لسؤال الأفراد عن تفضيلاتهم بشأن السلع غير المسعرة، مثل المنتزه الطبيعي أو الهواء النقي. وإذا صُمّمت استطلاعات الرأي بشكل جيد، فستكون النتائج التي سنتوصّل إليها مذهلة.
- مقارنة تفضيلاتك لسلعة مجانية بسلعة أخرى مسعّرة. وأخيرًا، بدلًا من محاولة وضع سعر افتراضي، وهو شيء نادرًا ما نقوم به على أرض الواقع، غالبًا ما نجد أنه من الأسهل المقارنة بين عناصر مختلفة: هل تفضل الاستغناء عن غسالة الملابس أم غسالة الصحون؟
رُغم أننا حاولنا تقدير الوقت الذي توفّره خدمات Google مباشرة كلما كان ذلك ممكنًا، إلا أننا قد اضطررنا في مناسبات أخرى إلى الاعتماد على التفضيلات المعلنة، كما كانت الممارسة الشائعة في مجالات أخرى عندما يكون التقييم صعبًا، مثل الاقتصاد البيئي.
وللتأكيد، طلبنا أيضًا من المجيبين على الاستطلاع تصنيف محرك البحث من Google وYouTube وهاتفهم الذكي مقابل السلع الاستهلاكية الأخرى التي يرغبون في تجنب الاستغناء عنها، ووجدنا أنه في المعدل، يُفضّل المصريون المستخدمون للإنترنت فقدان إمكانية الوصول إلى سياراتهم على فقدان الهاتف الذكي أو محرك البحث.
في المُجمل، تُشير تقديراتنا إلى أن التقدير المتحفظ لإجمالي فائض المستهلك الذي تولّده خدمات Google في مصر هو 131 مليار جنيه سنويًا أو 156 جنيهًا شهريًا للشخص العادي.
ونعتقد أن هذا العمل يدعم الأدلة المتزايدة في المنشورات والتي تفيد بأن الخدمات الرقمية تُقدّم قيمة كبيرة لا يُمكن قياسها للأشخاص العاديين. بينما تُشير تقديراتنا إلى مبلغ كبير بالفعل، أفادت دراسات أخرى أن قيمة البحث عبر الإنترنت ككل قد تصل إلى 1,458 دولارًا للشخص الواحد شهريًا.15
في الوقت ذاته، تُمكِّن خدمات Google أيضًا نسبة كبيرة ومتنامية من النشاط الاقتصادي في مصر، مما يُساعد على دعم الأعمال في البلد بأكمله.
وفي المُجمل، نُقدّر أن منتجات Google تدعم ما لا يقل عن 5.2 مليارات جنيه مصري في النشاط الاقتصادي في مصر.
المنهجية
كما هو موضح في التقرير الأساسي، فإن تقدير الأهمية الناجمة عن المنتجات الرقمية صعب للغاية - وهذا ينطبق بشكل خاص على المنتجات التي تُقدَّم بدون عائد مادي والمنتجات التي تستخدم على نطاق واسع في جميع مجالات الاقتصاد والمنتجات التي تحتوي على عناصر للاستهلاك وأخرى للإنتاج، كما هو حال العديد من منتجات جوجل.
وبينما نعتقد أن تقديراتنا تستند إلى افتراضات متحفظة، إلا أنه من الجدير بمعرفة قيودها:
- يعتمد الكثير من تقديراتنا على الأثر الإجمالي لمنتجات Google، حيثُ إنه من الصعب تحديد شكل العالم من دون Google.
- بخلاف ذلك، لم نتمكن في بعض الحالات من تقدير جميع الآثار الناتجة عن منتجات Google بالكامل، مما يوحي بأنه يجب النظر إلى تقديراتنا على أنها الحد الأدنى.
- يستخدم الكثير من تقديراتنا استطلاع الرأي الجديد المنفّذ لهذا التقرير، ولكن كما هو الحال في أي استطلاع رأي، قد يقوم المستهلكين بتقدير استخدامهم للمنتجات بشكل أقل مما هو عليه في الحقيقة أم المبالغة في تقديره. (جداول الاستطلاع الكاملة للبيانات المستخدمة في هذا التقرير متوفرة في ملحق على الإنترنت).
- لا تزال أفضل الممارسات في العديد من هذه المجالات، مثل تقييم ساعة من وقت الفراغ أو استخدام التفضيلات المعلنة لاحتساب فائض المستهلك، محل نقاش أكاديمي مستمر.
- لم تُقدّم Google أي بيانات جديدة أو داخلية لإعداد هذه التقديرات، وتستند جميع نماذجنا إلى بيانات الجهات الخارجية أو العامة، إلى جانب تقديراتنا الداخلية.
الفوائد العائدة على المستهلك
محرك البحث من Google
يُحتسب تقديرنا الأساسي لإجمالي فائض المستهلك لمحرك البحث من Google على أنه المتوسط الهندسي لما يلي:
- الوقت الذي تمّ توفيره. وفقًا لمنهجية فاريان (2011)، نفترض أن استخدام Google يوفّر 15 دقيقة لكل سؤال، حيثُ يسأل الشخص العادي سؤالًا واحدًا يمكن الإجابة عنه كل يومين. ويتم تقييم الوقت الذي يتم توفيره بناءً على بيانات متوسط الدخل التي يفيد بها الشخص في الاستطلاع، ونقيس التقدير العام حسب تقديرات الجهات الخارجية لانتشار الإنترنت ومعلومات الاستطلاع بشأن استخدام محرك البحث من Google. (يتوفّر مزيد من المعلومات عن هذا النهج العام في القيمة الاقتصادية لGoogle، وهو عرض تقديمي من كبير الاقتصاديين في Googleهال فاريان).
- التفضيل المُعلن (الاستعداد للقبول). في إطار استطلاع الرأي الذي أجريناه، طرحنا على المشاركين سؤالًا فرديًا ذا إجابتين "هل تفضّل الاحتفاظ بإمكانية الوصول إلى محرك البحث من Google أم تفضّل المتابعة دون الوصول إلى محرك البحث من Google لمدة شهر واحد مع الحصول على مبلغ مالي [السعر]" ويتم عرض مبلغ عشوائي يتراوح ما بين 5 و10 و20 و50 و100 و200 و500 و1000 و2000 جنيه مصري. لقد راجعنا نتائج هذا الاستطلاع خطيًا لاشتقاق منحنى الطلب واستخدمنا ذلك لحساب إجمالي فائض المستهلك لكل مستخدم. وفي النهاية، قدّرنا هذا التقييم وفقًا لتقديرات الجهات الخارجية لانتشار الإنترنت ومعلومات الاستطلاع المتعلقة باستخدام محرك البحث من Google.
ااتباعاً لخطوات برينجولفسون وآخرون (2017)، اخترنا صيغة الاستعداد للقبول (قبول أقل تعويضاً ممكناً) عوضاً عن صيغة الاستعداد للدفع ليكون السؤال التفضيلي المعلن عنه الخاص بنا، حيث نعتقد أن هذا يتماشى مع الوضع الحالي، نظراً لأن معظم خدمات جوجل تُقدَّم بدون عائد مادي
كما هو الحال مع العديد من المنتجات الأخرى، يكون متوسط فائض المستهلك أعلى بكثير من المعدّل - أو بمعنى آخر، يستخدمه عدد قليل من المستخدمين المتفانين بنسبة أكبر من المعدّل.
وللتأكّد من أن الأرقام على المستوى الفردي ليست مضللة، لن نعتمدها وفقًا لمتوسط القيمة الفردية لتعويض الاستعداد للقبول، بل وفقًا لتقدير منفصل لمتوسط الاستعداد للقبول. ولقد استخلصنا ذلك من خلال مراجعة بيانات استطلاع الرأي الذي أجريناه مرة أخرى، باستخدام طريقة أسية اعتبرناها الخيار الأفضل لتمثيل الجزء السفلي من التوزيع بدقة.
خرائط Google
يُحتسب تقديرنا الرئيسي لإجمالي فائض المستهلك لخرائط Google على أنه المتوسط الهندسي لما يلي:
- الوقت الذي تمّ توفيره. نحتسب الوقت الذي يتم توفيره من خلال خرائط Google باستخدام تقديرات الوقت الذي يتم توفيره بواسطة أنظمة معلومات المسافر المتقدمة من Levinson 2003 وإجمالي مدّة السفر حسب وسيلة التنقل وفقًا لاستطلاع الرأي الذي أجريناه، وذلك مع الأخذ في الاعتبار بيانات مسح القوى العاملة المصرية في ما يتعلق بإجمالي الوقت الذي يستغرقه التنقل. تُقدر قيمة الوقت الذي يتم توفيره بنحو 37.5% من الدخل المقدّر بالساعات لمستخدمي خرائط Google، وذلك وفقًا للممارسة النموذجية المعتمدة في احتساب وقت السفر الذي يتم توفيره.
- التفضيل المُعلن. وكما هو الحال مع محرك البحث من Google، طرحنا على المشاركين في استطلاع الرأي سؤالًا فرديًا من إجابتين "هل تفضّل الاحتفاظ بالوصول إلى خرائط Google أم المتابعة دون الوصول إلى خرائط Google لمدّة شهر واحد مع الحصول على مبلغ مالي [السعر]" ويتم عرض مبلغ عشوائي يتراوح ما بين 5 و10 و20 و50 و100 و200 و500 و1000 و2000 جنيه مصري. لقد راجعنا نتائج هذا الاستطلاع خطيًا لاشتقاق منحنى الطلب واستخدمنا ذلك لحساب إجمالي فائض المستهلك لكل مستخدم. وفي النهاية، قدّرنا هذا التقييم وفقًا لتقديرات الجهات الخارجية بشأن انتشار الإنترنت ومعلومات استطلاع الرأي المتعلقة باستخدام خرائط Google. وبالإضافة إلى ذلك، وضعنا تقديرًا منفصلًا لمتوسط تعويض الاستعداد للقبول لفقدان خرائط Google، واستخدمناه في تقديراتنا لكل شخص واحد.
YouTube
يُحتسب تقديرنا الأساسي لإجمالي فائض المستهلك لمحرك البحث من Google على أنه المتوسط الهندسي لما يلي:
- الوقت الذي يتم توفيره. بالرجوع إلى منهجية فاريان (2011)، نفترض أن استخدام موقع YouTube يوفّر 11 دقيقة لكل سؤال، وذلك باستخدام البيانات التي أفاد بها الأشخاص في الاستطلاع لمعايرة عدد الأسئلة المطروحة. ويُقيّم الوقت الذي يتم توفيره بناءً على بيانات متوسط الدخل التي يفيد بها الشخص في الاستطلاع، ونقيس التقدير العام حسب تقديرات الجهات الخارجية بشأن انتشار الإنترنت ومعلومات الاستطلاع في ما يتعلّق باستخدام YouTube.
- · التفضيل المُعلن (الاستعداد للقبول). وفي إطار استطلاع الرأي الذي أجريناه، طرحنا على المشاركين سؤالًا فرديًا من إجابتين "هل تفضّل الاحتفاظ بالوصول إلى YouTube أم المتابعة دون الوصول إلى YouTube لمدة شهر واحد مع الحصول على مبلغ مالي [السعر]" ويتم عرض مبلغ عشوائي يتراوح ما بين 5 و10 و20 و50 و100 و200 و500 و1000 و2000 جنيه مصري. لقد راجعنا نتائج هذا الاستطلاع خطيًا لاشتقاق منحنى الطلب واستخدمنا ذلك لحساب إجمالي فائض المستهلك لكل مستخدم. وفي النهاية، قدّرنا هذا التقييم وفقًا لتقديرات الجهات الخارجية بشأن انتشار الإنترنت ومعلومات استطلاع الرأي المتعلقة باستخدام YouTube.
الفوائد للأعمال
إعلانات Google
اعتمادًا على التقارير السابقة لأثر Google، نستخدم بيانات الجهات الخارجية لتقدير الحجم الإجمالي لإعلانات Google في السوق المصرية، حيث نجمع بيانات التوقّعات بشأن إجمالي سوق البحث المصري المدفوع لعام 2019 وفقًا لتوقعّات شركة بي دبليو سي للترفيه والإعلام العالميين مع تقديرات أخرى للحصة السوقية لGoogle.
وفقًا لمنهجية تقرير الأثر الاقتصادي لGoogle في الولايات المتحدة، نقدِّر هذه الإيرادات من خلال عامل عائد الاستثمار المفترض والمقدّر بـ 8، نتيجة ما يلي:
- توضّح دراسة فاريان (2009) أن الشركات تحقق في المتوسط دولارين لكل دولار تنفقه على AdWords.
- توضّح دراسة يانسن وسبينك (2009) أن الشركات تتلقى 5 نقرات على نتائج البحث الخاصة بها لكل نقرة واحدة على إعلاناتها.
- تقدّر شركة Google أن قيمة نقرات البحث تمثّل حوالي 70% من قيمة نقرات الإعلانات.
- إجمالي العائد على الاستثمار هو 2 * الإنفاق + 70% * 5 * 2 * الإنفاق - الإنفاق = 8 (الإنفاق).
يتوفر مزيد من المعلومات عن هذه المنهجية علىhttps://economicimpact.google.com/methodology/
AdSense
لتقدير إجمالي إيرادات AdSense في السوق المصرية، نقيس نسبيًا تكاليف اكتساب الحركة عالميًا من Google لعام 2019 على أعضاء الشبكة بحصة مصر من الإنفاق العالمي على العرض، والتي توفرها لنا بيانات توقعات الترفيه والإعلام العالميين الصادرة عن شركة بي دبليو سي. بالإضافة إلى ذلك، نُدرِج العائدات المقدرة للمعلنين، بالاعتماد على العائد على الاستثمار المقدر للإعلانات التي تظهر في محركات البحث والمواقع الإلكترونية من Kireyev وغيرهم (2013).
YouTube
لتقدير إجمالي الإيرادات المصرية للمبدعين المصريين ، نجمع ما يلي:
- تم الإبلاغ عن عائدات إعلانات YouTube العالمية على YouTube في عام 2019
- بيانات PWC Global Entertainment & Media Outlook عن إجمالي إيرادات إعلانات الفيديو المصرية كنسبة من الإجمالي العالمي
- بيانات Sandvine عن حصة YouTube لعام 2017 من عرض النطاق الترددي لفيديو أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا
- بيانات AdStage على YouTube CPC و CTRs
ثم نقوم بتوسيع نطاق ذلك من خلال عامل استثمار محافظ محافظ
Android
نقوم بتوسيع نطاق بيانات التطبيق لعام 2019 حول إنفاق المستهلكين في متجر تطبيقات Android عالميًا وحصة أرباح Android وفقًا لتقدير Caribou الرقمي (2016) للحصة المصرية من القيمة الإجمالية لمتجر التطبيقات الذي تم جمعه ، ونصيب الإيرادات من 70٪ للمطورين. ثم نقوم بتوسيع هذا المعدل من خلال النسبة بين إيرادات متجر التطبيقات وإجمالي الإيرادات ، بما في ذلك الأعمال الاستشارية ، المستمدة من Card و Muligan (2014).
الذكاء الاصطناعي
نستند إلى تقديرات معهد ماكينزي العالمي (2017) بشأن نسبة الوظائف التي يمكن أتمتتها في مصر، ونفترض بتحفظ أن تكاليف البرمجيات والأجهزة معًا للمهمة المؤتمتة تقارب 10% من تكلفة العمالة البشرية. بعد ذلك، نفترض أن الأتمتة تتم على مدار 50 عامًا، وفقًا لمنحنى S اللوجيستي، نظرًا لتأخر مصر في اعتماد الإنترنت مقارنة مع الولايات المتحدة.
ولتقدير التأثير المحتمل على المهام الإدارية، نعتمد على بيانات الاستطلاع المتعلقة بمتوسط الزمن الذي تتم تمضيته في العمل الإداري.
- بما في ذلك أثر Google الاقتصادي (الولايات المتحدة 2019، Google)، أثر Google في المملكة المتحدة: في المنزل وفي المدرسة وفي العمل (المملكة المتحدة 2018، Public First)، أثر Google الاقتصادي (كندا 2018، ديلويت)، أثر Google الاقتصادي والاجتماعي (نيوزيلندا 2017، آلفا بيتا)، أثر Google الاقتصادي والاجتماعي (أستراليا 2015، آلفا بيتا) وأثر Google الاقتصادي: المملكة المتحدة (المملكة المتحدة 2014، ديلويت)
- http://www.mcit.gov.eg/Upcont/Documents/Publications_2112014000_Future_of_the_Internet_Economy_.pdf
- https://www.statista.com/statistics/484939/internet-user-reach-egypt/
- https://www.google.com/maps/dir/30.5685772,32.2693176/New+Cairo+City,+Egypt/@30.2768394,30.699481,8z/data=!3m1!4b1!4m9!4m8!1m0!1m5!1m1!1s0x145822cffcd270e7:0x98b73d687889fd8!2m2!1d31.4913182!2d30.007413!3e2
- https://www.imdb.com/title/tt5857914/
- https://en.wikipedia.org/wiki/Palace_Walk, ، 512 صفحة، 250 كلمة في كل صفحة، و300 كلمة في كل دقيقة، https://wordcounter.io/blog/how-many-words-per-page/, https://www.forbes.com/sites/brettnelson/2012/06/04/do-you-read-fast-enough-to-be-successful/#10872258462e
- https://thinkmarketingmagazine.com/google-map-activates-real-time-traffic-feature-in-egypt-and-jordan/
- https://curiosity.com/topics/an-80-year-harvard-study-found-the-greatest-predictor-of-happiness-in-later-life-curiosity/
- https://www.jstor.org/stable/20865386?seq=1#page_scan_tab_contents https://pdfs.semanticscholar. org/7dab/41504f61a8f85fc83c26e6700aad34a251c5.pdf 2
- بانتظام" تعني أكثر من سنويًا
- ibid.
- https://www.ebrd.com/documents/oce/growing-without-changing.pdf
- https://economicimpact.google.com/methodology/
- https://en.wikipedia.org/wiki/List_of_most_popular_websites
- استخدام تجارب واسعة النطاق للاختيار عبر الإنترنت لقياس التغيرات في الرفاهية،، برينجولفسون، إيغرز وجانناميني، 2017